الصفحه ٣٩٨ : أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) (٦٨) ؛ يعني : سبق في علمة ما هو مكتوب في اللّوح المحفوظ ، ما أصابوا من
الغنائم
الصفحه ٣٩٩ :
مِنْ
شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا) :
كان هذا الحكم
في مبدأ (١) الإسلام ، وكان يرث الأنصاريّ المهاجر
الصفحه ١٦ : ـ
: (قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا) يعني : يوم بدر. وهما : جماعة النّبيّ ـ عليه السّلام
الصفحه ٣٨ : صلاة العصر. فضربوا بالنواقيس ، وصلّوا صلاتهم إلى
المشرق. فتكلّم بعض أصحاب النّبيّ ـ عليه السّلام ـ في
الصفحه ٤٥ : : أحبّت. (وَما يُضِلُّونَ
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ) (٦٩).
روي : أنّ
السّبب في هذه (١) الآية
الصفحه ٤٧ :
(ذلِكَ ، بِأَنَّهُمْ
قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ) ؛ أي : ليس علينا في حبس
الصفحه ٨٠ : دجانة الأنصاري ، وكان شجاعا مقداما يختال في
مشيته في الحرب ، و (٦) قد اعتمّ بعمامة [من خزّ] ، (٧) وجعل
الصفحه ٨٨ :
بعلمه (١).
[(كِتاباً مُؤَجَّلاً) :] (٢).
نصب «كتابا» [لأنّه
مصدر. والتقدير فيه : كتبه كتابا
الصفحه ٩٢ :
فقال الله ـ سبحانه
ـ لنبيّه ـ عليه السّلام ـ : (قُلْ) لمعتب : (١) (لَوْ كُنْتُمْ فِي
بُيُوتِكُمْ
الصفحه ١٠٥ : » (٣) في سبيل الله
ـ هكذا ـ (٤).
وقال مقاتل : «اصبروا»
على أمر الله وفرائضه. «وصابروا» مع نبيّه في
الصفحه ١٤١ :
والأخبار
بإباحتها في أيّام النّبيّ ـ عليه السّلام ـ كثيرة وكذلك بعده ، لا (١) نطوّل بذكرها
هذا
الصفحه ١٤٩ :
روي : أنّ
السّبب في هذه الآية ، أنّ (١) أمّ سلمة زوجة (٢) النّبيّ ـ عليه السّلام ـ قالت : يا رسول
الصفحه ١٥٧ :
يَشاءُ).
قال أهل العدل
في هذه الآية : على أنّ الله ـ تعالى ـ يجوز أن يغفر ما دون الشّرك من
الصفحه ١٧٦ :
فوجدوا فيها دقيقا مصريّا ، فصنعوا منه طعاما. فانتبه إبراهيم ـ عليه
السلام ـ على رائحة الخبز ، وأمر
الصفحه ١٨٢ :
السلام ـ [وأنّه] (١) لم يقتل.
وذلك عند نزوله
من السّماء في آخر الزّمان ، عند خروج القائم من آل