الصفحه ٩ : .
قال الطّوسيّ ـ
رحمه الله ـ : معناه : مصدّقا لما قبله من كتاب ورسول ـ في قول مجاهد وقتادة
والرّبيع
الصفحه ٢٨ : الأمين ؛ جبرئيل ـ عليه
السّلام ـ أن ينفخ في جيب درع أمّه ، فحملت. (٦) وقيل : إنّما سمّي روحه ، (٧) لأنّ
الصفحه ٥٠ :
نزلت هذه الآية
(١) في اليهود والنّصارى والمشركين ، من رؤساء قريش (٢) لم يؤمنوا به
ـ عليه السّلام
الصفحه ١١٢ :
وقيل : لا
تخلطوا (١) الجيّد من أموالهم بالرّديء من أموالكم ، فإنّ فيه ظلما
عليهم (٢).
وروي
الصفحه ١٦٢ :
قوله ـ تعالى ـ
: (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ ، إِنْ
الصفحه ١٧٠ :
مَفْرُوضاً) (١١٨) ؛ يعني : ما زيّنه الشّيطان للجاهليّة ، من النّصيب في الحرث
والأنعام للأوثان
الصفحه ١٨٣ :
لهنّ بالثلثين من مالي؟
فقال له
النّبيّ ـ عليه السلام ـ : أحسن. [ولم يكن نزل عليه في ذلك شيء.
فقال
الصفحه ٢٠٦ : الجبّارين يدعوهم إلى
الإيمان بما جاء به (٨). وقد مضت قصّتهم في تفسير (٩) سورة البقرة ،
فلا فائدة في تكراره
الصفحه ٢٢٣ :
قوله ـ تعالى ـ
: (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ) ؛ يريد : من العفو عن
الصفحه ٢٦٧ :
ـ : (وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ) :
وذلك ، أنّ أهل
مكّة وجبابرتها اقترحوا على النّبيّ
الصفحه ٢٧٥ : بني دارم
ليسوا من أحد
ليسوا إلى (٢) قيس وليسوا
من أسد
ولا توفّاهم قريش في
الصفحه ٣١٦ : عليهم فقال : (وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ ، وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) : جمع معيشة
الصفحه ٣٣٤ : ، لقوله ـ تعالى ـ : (إِنَّ الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) (٤) : أي (٥) : ومن أشرك الله ـ تعالى ـ مع العباد في
الصفحه ٣٥١ : يؤمنوا.
فأغرقهم الله ـ
تعالى ـ (١٠) في البحر ، فغنم موسى ـ عليه السّلام ـ أموالهم وكراعهم
وجميع سلاحهم
الصفحه ٣٨٢ : ء سبيلهم. هذا مذهب أهل
البيت ـ عليهم السّلام ـ.
وبين الفقهاء
والمفسّرين [في ذلك] (٤) خلاف (٥) لا يحتمله