الصفحه ١٠٣ : يَوْمَ
الْقِيامَةِ) ؛ أي : لا تفضحنا على رؤوس الأشهاد في ذلك اليوم ، بما
أسلفنا من المعاصي.
(إِنَّكَ لا
الصفحه ٢١٨ : اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً ،
أَنْ يُقَتَّلُوا. أَوْ يُصَلَّبُوا. أَوْ
الصفحه ٢٤٧ :
يقيمون (١) فيها لمناسكهم وعباداتهم (٢) الّتي أمركم (٣) الله ـ تعالى
ـ بها.
ونصيب «قياما»
على
الصفحه ٢٧٠ :
إعراضهم] (١) عنك ، وتكذيبهم لك.
(فَإِنِ اسْتَطَعْتَ
أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ) ؛ أي
الصفحه ٢٧٣ : عنده من الأمطار والأرزاق
والأعمار والآجال ، وما يفعله ويحدثه في المستقبل.
(وَيَعْلَمُ ما فِي
الْبَرِّ
الصفحه ٣٧١ : .
فمسخهم الله
قردة وخنازير في الدّنيا ، ولهم في الآخرة عذاب عظيم (٩).
وقوله ـ تعالى
ـ (١٠) : (هُوَ
الصفحه ٩٠ : ورائهم.
__________________
(١) ليس في ج.
(٢) ليس في ج.+
الآية في آل عمران (٣) / ١٦٥.
(٣) ليس في
الصفحه ٩١ :
فخالفوا أمره ،
وطمعوا في النّهب ، وآثروا الغنيمة في العاجلة ، ولم يفكّروا في عاقبة ذلك.
ففارقوا
الصفحه ٩٤ :
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً ، بَلْ أَحْيا
الصفحه ١٧٤ : الخير كلّها ، وآكدها صلة الأرحام وقضاء حوائج الإخوان.
و «الإصلاح بين
النّاس» ؛ يعني : في الدّعاوي
الصفحه ٢٣٩ : تهديد لهم
وزجر (٣) ، بلفظ الاستفهام.
فقال عمر عند
ذلك : انتهينا ربّنا (٤) وأطعنا. وكانوا يشربونها في
الصفحه ٢٤٥ : قاتله قيمته.
وإن أصاب
المحرم بيض نعام ، قد تحرّك فيه الفراخ ، فعليه لكلّ (٥) بيضة من صغار
الإبل بعدد
الصفحه ٢٨٥ : بذلك : الاقتداء بالأنبياء المتقدّمين في
العقليّات ، لا في السّمعيّات. وذلك ، لأنّ شريعته ـ عليه السّلام
الصفحه ٣٣٣ : بعض
علمائنا : هذه الآية لا تقصر على (١٧) هذا السّبب ، وفيها ردّ على المجبرة القدريّة الكسبيّة
في
الصفحه ٣٥٧ :
ـ : (وَأْمُرْ قَوْمَكَ ،
يَأْخُذُوا بِأَحْسَنِها) ؛ أي : بأحسن المحاسن فيها ، وإن كانت كلّها حسنة.
وإنّما أراد