الصفحه ٢٣ : أَشَدَّ الْعَذابِ) (٦) ؛ يعني : قومه وأتباعه وأهله.
وقوله ـ تعالى
ـ : «وآل عمران على العالمين» : قال ابن
الصفحه ٨٩ :
(وَثَبِّتْ أَقْدامَنا) تثبيتا في الطّاعة لك ، والصّبر على القتال.
[وقنا عذاب
النّار] ؛ يريد
الصفحه ٢٢٦ :
فقالوا : إنّ
الجناية بالضّرب (١) في البدن ، على النّصف من الجناية بالضّرب في الرّأس.
قالوا : إذا
الصفحه ١٦٨ :
وكان لهم مال ، أدّوها في ثلاث سنين.
وأن كان القتل (١) في عمد الخطأ
؛ كالطّبيب والفصّاد والمعلّم
الصفحه ٣٦٠ :
لذلك ، فتحوّل العجل لحما ودما ، فسمع له صوت (١).
وقوله ـ تعالى
ـ : (وَلَمَّا سُقِطَ فِي
الصفحه ٩٣ :
نزلت هذه الآية
في عبد الله بن أبي سلول ، (١) وأصحابه المنافقين.
(إِذا ضَرَبُوا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٧١ :
إليه ويأتيه بخبره. فأتاه وسمع كلامه وما يدعو إليه ، فأسلم وكاتب أباه
بذلك. وقال في ضمن كتابه
الصفحه ٣٧ : عهد الدّجّال. (٣) وروي في
أخبارنا ، عن أئمتنا ـ عليهم السّلام ـ : إنّي رافعك إليّ ، ومتوفّيك بعد نزولك
الصفحه ٣٩ : نَبْتَهِلْ ، فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) (٦١) : (الآية) (١).
وكانت المباهلة
في سنّتهم
الصفحه ١٠١ : ـ تعالى ـ
: «ويتفّكرون في خلق السّموات والأرض» :
قال جماعة من
المفسّرين : يتفكّرون فيما خلق الله فيها
الصفحه ١٩٦ : : من عبادتكم.
وذلك أنّ
النّاس بعد نزول هذه السّورة دخلوا كلّهم في الإسلام ، إلّا من شذّ ، وعملوا ما
الصفحه ٢٢٧ :
أبعرة ، أو قيمتها خمسون دينارا.
وفي الهاشمة ،
وهي الّتي تهشم العظم ، وفيها عشرة أبعرة أو قيمتها
الصفحه ٢٨٢ :
«وجّهت وجهي للّذي فطر السّموات والأرض» (١).
وقوله في الآية
: [فلمّا جنّ عليه اللّيل] ؛ أي : أظلم
الصفحه ٣٣٩ :
والأرض في ستّة أيّام ، مع إمكان خلقها جميعا (١) في أقلّ قليل
، أنّ الإخبار لنا بذلك (٢) تعليم لنا
الصفحه ٣٥٩ :
السّلام ـ يوم البحر حيث أغرقهم الله ـ تعالى ـ (١) فيه (٢) ، وقد نطق
القرآن العزيز (٣) به