الصفحه ٣٩٦ :
أي : هداية ورشدا في قلوبكم تهتدوا بها (١).
قوله ـ تعالى ـ
: (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٧ :
[قد أخبره أن] (١) يظهر دينه على جميع الأديان ، وأنّه يجري الملك فيه وفي
[أهل بيته] (٢) إلى [آخر
الصفحه ٢٩ : ». أستدلّ بها على الإجابة. فقال (٨) له في الجواب : «آيتك ألّا تكلّم النّاس ثلاثة أيّام
إلّا رمزا» بالإشارة
الصفحه ٤٦ :
الطبري ٣ / ٢٢٦ نقلا عن ابن جريج.
(٣) البحر المحيط ٢
/ ٤٩٧.+ سقط من هنا قوله تعالى : (وَاللهُ
ذُو
الصفحه ١٥٢ : حَدِيثاً) (٤٢).
قال ابن
الفرّاء : ذلك قول الكافر : (يا لَيْتَنِي كُنْتُ
تُراباً) (١٣).
وقال غيره :
ذلك
الصفحه ١٥٨ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) :
اختلف
المفسّرون في ذلك :
فقال الكلبيّ :
هم اليهود ، حسدوا محمّدا ـ عليه
الصفحه ١٨٤ : ) : هذا إذا كانوا من كلالة الأب والأمّ ، أو من كلالة
الأب. فإن كانوا من كلالة الأمّ ، فهم على السّواء في
الصفحه ١٩٠ :
وسمّي : حراما (١) ، لحرمته (٢).
وقيل : سمّي
بذلك ، لأنّه يحرم (٣) فيه ما يحلّ في غيره من البيوت
الصفحه ١٩٩ : منهم.
وقال ابن عبّاس
[رحمه الله] (٣) وجماعة من العلماء والفقهاء والمفسّرين : «الّذين أوتوا
الكتاب
الصفحه ٢٣٦ : ) (٩).
وقوله ـ تعالى
ـ : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا : إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقالَ
الصفحه ٥٥ : الطبري ٤
/ ٩ نقلا عن مجاهد.
(٢) تفسير الطبري ٤
/ ١٣ نقلا عن عطاء والحسن.
(٣) ورد مؤادّاه في
وسائل
الصفحه ٧٦ : . فلمّا كان يوم أحد ورأيتم السّيوف تبرق والرّماح تلمع ، وفيها الموت (٣) [ولّيتم مدبرين] ؛ (٤) أي
الصفحه ١٥٦ : والطّاغوت» الشّيطان والكاهن (٦).
وعن أبي عبيدة
وابن قتيبة ، أنّهما قالا : كلّما [يعبد من] (٧) دون الله هو
الصفحه ١٩٨ : . كلّما (٤) سمعت صوت مكلّبها ، أجهدت نفسها في العدو.
قوله ـ تعالى ـ
: (تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا
الصفحه ٢٥٥ : ).
وقيل : شيء
يشبهه (١٢).
قوله ـ تعالى ـ
: (قالَ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ : اللهُمَّ رَبَّنا ، أَنْزِلْ