الصفحه ٩٨ : ، فلا (٤) يؤخذ بثأره. فأمره الله أن (٥) يبيّت مكانه
ابن عمّه ؛ عليّا ، [ويخرج] (٦) ليلا إلى المدينة
الصفحه ١٠٢ : : تخلّده فيها.
«فقد أخزيته» ؛
أي : أهنته وفضحته.
ومثله ، عن أنس
وابن المسيّب قالا : من تدخله النّار
الصفحه ١٠٩ : ء. فأعلمهم ـ سبحانه ـ أنّهم من نفس واحدة ، ليكون ذلك أدعى للزوم حدوده (٣) وأوامره في
توريثهم (٤) وصلتهم
الصفحه ١٣٧ : .
__________________
(١) ج ، د ، م زيادة
: قوله.
(٢) ليس في ج.
(٣) تفسير الطبري ٥ /
٢.+ التبيان ٣ / ١٦٢.
(٤) أ ، ج : فعلمنا
الصفحه ١٣٩ :
ولا يقدح في
قولنا ، من قوله ـ تعالى ـ : «والّذين لفروجهم حافظون ، إلّا على أزواجهم أو ما
ملكت
الصفحه ١٥٥ :
: «طمسها» أن يمحو ما فيها ، من الحاجب والعين والأنف (٥).
وقال المبرّد :
هذا الطّمس (٦) قبل قيام السّاعة
الصفحه ١٨٧ : : [العقود]
هاهنا ، هي (١١) الّتي تتعاقدها (١٢) النّاس بينهم في البيع والشّراء والنّكاح وغير ذلك (١٣).
وقال
الصفحه ٢٧٢ : .
(٧) من ج.
(٨) أسباب النزول /
١٦٣ ، تفسير الطبري ٧ / ١٢٧ نقلا عن ابن مسعود.+ الآية في المائدة (٥) / ٤٩
الصفحه ٢٧٦ : » السلطان الجائر و «من تحت
أرجلكم»] (٤) السفلة ومن لا خير فيه (٥).
والمراد بذلك :
التّخلية ورفع الحيلولة
الصفحه ٢٨٤ : ) :
وفي الآية دليل
، على أنّ ابن البنت ولد. بخلاف ما ذهب إليه قوم تعصّبا وجهلا بالكتاب واللّغة ،
وقد خصمه
الصفحه ٢٩٢ : غيره.
(وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ) (١٠١) ؛ أي : عالم. وهو من أبنية المبالغة] (٢).
(لا تُدْرِكُهُ
الصفحه ٣٣٠ : (٥)
فأمرهم الله (٦) بلبس الثّياب
، ووبّخهم على الصّغير والتّصفيق. روي هذا عن ابن عبّاس ـ رحمه الله
الصفحه ٣٤٠ : : بركة ، لثبوت الماء بها. ومنه
__________________
(١) البحر المحيط ٤
/ ٣٠٧ نقلا عن ابن عبّاس
الصفحه ٣٤٩ : ابن عبّاس ومجاهد.
(٢٠) من أ.
(٢١) ليس في د.+ ب :
ليرفعه.
(٢٢) ج ، د زيادة :
الله.
(٢٣) ج زيادة
الصفحه ٣٧٧ :
وروي في
الأخبار : أنّ جبرائيل ـ عليه السّلام ـ لمّا تلا (١) الآية على
النّبيّ ـ صلّى الله عليه