الصفحه ٢٤٠ : كانَ أَصْله عن تَعَمُّدٍ منه لا يُعْذَرُ فيه ، وما كانَ عن عُذْرٍ
فإنَّه لا يُؤاخَذُ به ؛ ومنه الحديثُ
الصفحه ٢٣٧ : فجرَى دَمُه ولم يَنْقَطِعْ. ومنه حديثُ أَبي عامِرٍ
الأشْعري : «أَنه رُمِيَ بسَهْمٍ في رُكْبتِه
فنُزِيَ
الصفحه ٤٣ : :
وفدَّيننا بالابينا
وأَفْداهُ الأسِيرَ : قَبِلَ منه فِدْيَتَهُ ، ومنه الحديثُ : «لا
نُفْدِيكُموهُما حتى
الصفحه ٤٤ :
غُرِسَتْ
فأَنْبَت جانِبَاها فُلْفُلا (٤)
وقد تُسْتعارُ
لجِلْدَةِ الوَجْه ، ومنه الحديث : «أَنَّ
الصفحه ٧٥ : (١)
فيه ، ومنه قولُ الأعْشى :
أَرْمي بها
البَيْداءَ إذا أَعْرَضَتْ
وأَنْتَ
بَيْنَ
الصفحه ٢٢٣ :
يُسْتدركُ عليه :
المَنْجاةُ : النَّجاةُ : ومنه الحديثُ : «الصِّدْقُ مَنْجاة».
ونَجَوْتُ الشيءَ
نَجْواً
الصفحه ٣٠١ : يَصْدقُ على
الزائِدِ أنَّه وَفَى بزِنَتِهِ ؛ فتأَمَّل.
وأَوْفَى عليه : أَشْرَفَ واطَّلَعَ ؛ ومنه حديثُ
الصفحه ٣٧٧ : ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ
بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ (٢) ، أَي بسَبَبِ اتِّخاذِكُم ؛ ومنه الحديثُ : «لنْ
يَدْخُلَ
الصفحه ١٢ : جِدًّا ، على التَّشْبيهِ.
كالغَراةِ ، ومنه الحديثُ : «لا تَذْبَحُوه غَرَاةً حتى يَكْبَرَ» ج أغْرا
الصفحه ٢٥٩ : : تَنَقَّاهُ تَخَيَّرَهُ ، والمَعْنى واحِدٌ ؛ ومنه الحديثُ : «تَنَقَّهْ وتَوَقَّهْ».
قال ابنُ
الأثير : رَواهُ
الصفحه ٢٦٧ : نَواةٍ ثلاثُ
نَوَياتٍ.
ومنه حديثُ
عُمَر : «أنه لَقَطَ
نَوَياتٍ مِن الطَّريقِ
فأَمْسكَها بيدِه حتى مَرَّ
الصفحه ٣٣٥ : ، بالهَمْزِ وهِراوَةُ الشيءِ : شَخْصُه وجُثَّتُه تَشْبيهاً بالعَصا ؛ ومنه الحديثُ
: «قال لحَنِيفةِ النَّعَم
الصفحه ١٤٤ : عليه :
تَلَثَّى الشَّجَرُ : سَالَ منه
اللَّثَى.
وأَلْثَتِ الشَّجرَةُ ما حَوْلَها : نَدَّتْهُ.
وفي
الصفحه ٢٨٥ : الدِّيَّةِ. ومنه الحديثُ : «إن أَحَبُّوا قادُوا ، وإن أَحَبُّوا وادُوا».
ووَدَى الذَّكَرُ
يَدِي : انْتَشَرَ
الصفحه ٤٢١ : ، وكَوْنُها
للمَعِيَّةِ راجِحٌ لمَا بَيْنهما مِن المُناسَبَةِ لأنَّ مع للمُصاحَبَةِ ، ومنه الحديثُ : «بُعِثْتُ