الصفحه ١١٥ : الرَّجُلُ : لم تَخْرجْ نارُ زندِهِ.
وأَكْباهُ صاحِبُه : إذا دَخَّنَ ولم يُورِ. ومنه حديثُ أُمِّ
سَلمة
الصفحه ١٨٩ :
المَشِيَّ ، ومنه حديثُ
أسْماء : «قال لها بمَ
تَسْتَمْشينَ» ، أَي بمَ
تُسْهِلِينَ بَطْنَكِ؟.
وأَمْشاهُ
الصفحه ٢٨٧ : : أَفْسَدَهُ ، وفي الصِّحاح : أَكَلَه ، ومنه الحديثُ : «لأَنْ
يَمْتَلِىءَ جَوْفُ أَحَدِكُم قَيْحاً حتى
يَرِيَه
الصفحه ٢١٧ :
وكُلُّكُم حين يُنْثى عَيْبُنا فطِنُ (١)
وفي حديثِ
الدُّعاء : «يا مَنْ
تُنْثى عنْدَه
بَواطِنُ
الصفحه ٢٦٥ :
كانَ مَنْزِلُه يَفاعا
والنَّامِيَةُ : خَلْقُ الله تعالى ؛ ومنه حديثُ عُمَر : «لا
تُمَثِّلوا
الصفحه ٢٦١ : شَحْمٍ.
ويقالُ : هذه
شاةٌ لا تُنْقِي ؛ ومنه حديثُ الأضحية : «الكَسِيرُ الذي لا يُنْقي» أَي لا مُخّ له
الصفحه ٤٢٦ : لفِعْلٍ وهو خُذْ ، وتُمَدُّ ، ومنه حديثُ الرِّبا : «لا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بالذهب
إِلَّا هاءَ وهاءَ» ؛ قال
الصفحه ١٠٣ : النُّسخِ والصَّوابُ بالتَّشْديدِ ؛
ومنه قولُ الشاعرِ :
عَضَّ الثِّقافِ خُرُصَ المُقَنِّي (١)
وقيلَ
الصفحه ٢٤٢ : ابنِ خالويه في
كتابِ اللغاتِ.
ونَسَّاه تَنْسِيَةً مِثْلُ
أَنْساهُ ؛ نقلَهُ
الجَوْهرِي ؛ ومنه الحديثُ
الصفحه ٤٢٢ : :
يقالُ ستَّةٌ سَبْعةٌ وثمانِيَةٌ ، ومنه قوله تعالى : سَبْعَةٌ
وَثامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ (٤) ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٢١ : حَدِّ رَمَى ، فهو
واهٍ ؛ ومنه الحديثُ
: «المُؤْمِنُ واهٍ راقِعٌ» أَي مُذْنبٌ تائِبٌ ؛ شُبِّه بما يَهِي
الصفحه ٣٥٧ : : كِنايَةٌ عن الحِفْظِ والوِقايَةِ والدِّفاعِ ؛
ومنه الحديث : «يَدُ الله مع الجماعَةِ» ، واليَدُ العلْيا هي
الصفحه ٢٠٦ : سِيدَه.
ويقالُ : دارِي مَنَا دارِهِ : أَي
حِذاؤُها (٧) ؛ وفي
الصِّحاح : مُقابِلَتها ؛ ومنه الحديثُ
الصفحه ٣٣ : والغَوايَةِ.
وقوْلُه فقَتَلُوه : هو مِن حديثِ قَتْلةِ عُثْمان : «فتَغاوَوْا عليهِ واللهِ حتى قَتَلُوه
الصفحه ٤١ : ونَحْوِها (١) ، وقيلَ : الفَحَا : البَصَلُ خاصَّة ، ومنه حديثُ مُعاوِيَةَ : قالَ
لقَوْمٍ قَدِموا عليه