الصفحه ١٧٥ : آل ابي طالب ويسلب ما على نسائهم من الثياب ولا يترك لكل واحدة
منهن الا ثوبا واحدا يسترها.
ولم يكتب
الصفحه ١٩٤ : كانوا يعملون ويتحركون بعد ان ادركوا ان
ليس باستطاعتهم ان يحققوا شيئاً من امانيهم وأحلامهم إلا على حساب
الصفحه ١٩٦ :
بذلك إلا لأن مصلحتهما تقتضي ذلك وحينما تتحكم المصالح بالإنسان لم يعد يرى غيرها
ويستحل كل شيء في سبيلها
الصفحه ٢٢ : وسوء لدعاته المخلصين ، ولم يكن ذاك إلا لأنها لم تكن لعصر دون عصر ولا
لفئة من الناس دون فئة كما لم تكن
الصفحه ٢٣ : الثورات لم يكتب لها ولا لقادتها الخلود إلا لفترات محدودة من الزمن لأنها
كانت وليدة ظروف محدودة أو انفعالات
الصفحه ٢٧ :
النوع من المرويات؟ فلم يأذن له بتدوين شيء يشير إلى فضل علي وتمجيده إلا إذا تضمن
قدحا أو ذما.
ومن تلك
الصفحه ٣٥ : أبعد الناس عن الحذر والحيطة والتروي صغير العقل متهوراً سطحي التفكير
لا يهم بشيء إلا ركبه ، ومن كان بهذه
الصفحه ٣٧ : امامه إلا الثورة وبدونها لا يكون سبطاً
للرسول وابنا لعلي عليهالسلام
ووارثاً لهما وقدره ان يكون شهيداً
الصفحه ٣٨ : .
وهنا لم يعد إمام الحسينعليهالسلام في مقابل هذا التحدي الصارخ إلا أن
الصفحه ٤١ :
إلا بقتلـي يـا سيـوف خذينـي
تاركاً وراءه آراء المشيرين والناصحين
الذين لم تتسع آفاقهم لأهداف
الصفحه ٤٣ :
واتـرك حديثـك للـرواة جميـلا
ولعـزك استرخـص حياتـك انـه
اغلـى وإلا غـادرتـك
الصفحه ٤٥ : للشهادة بعد أن ادرك ان الاخطار المحدقة برسالة جده لا يمكن تفاديها
وتجاوزها إلا بشهادة.
لقد هاجر رسول
الصفحه ٤٧ : لسنتهم الهجرية ، ولعل ذلك لم يحدث إلا بعد مقتل الحسين وبعد ان اصبحت
الأيام الأولى من شهر المحرم أيام حزن
الصفحه ٥٣ : القدس والجنوب لم يكن إلا لأنه يلتقي مع مصالحهم او لبعض الحالات الطبيعية
التي تسيطر على الإنسان احياناً
الصفحه ٥٥ : سرعان ما
يتبخر ولا يعلق من تلك الذكرى وأهدافها السامية في النفوس والعقول إلا صوراً لا
تتجاوز عالمها