الصفحه ١٦٥ : والثأر له من اولئك الطغاة وآخرون سيطر عليهم
الخوف فخلدوا الى الهدوء ينتظرون الظروف المناسبة ولكن ذلك لم
الصفحه ١٧٣ : الله من شره.
ويدعي عبد الجواد الكليدار آل طعمة في
كتابه تاريخ كربلاء أنه اول من تجرأ على قبر الحسين
الصفحه ١٧٨ : المشركون.
لقد اراد معاوية من قبله ان لا يتحدث
احد بفضل علي وآثاره فكتب الى عماله في جميع المقاطعات
الصفحه ١٨٣ :
كعبة تتوافد اليهما الملايين في كل عام من مختلف انحاء العالم للتبرك بهما
والعبادة والتوسل الى الله
الصفحه ١٨٤ :
الشيعة فيها يشكلون
الاقلية بالنسبة الى غيرهم كما هو الحال في مصر يوم كانت في سلطة كافور الاخشيدي
الصفحه ١٩٠ : محمداً ورسالته ووقف زعيم ذلك البيت ابو طالب في أشد الازمات
التي اعترضت مسيرة الدعوة الى جانب ابن اخيه وهو
الصفحه ١٩٧ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ١٩٨ : فما
ان استتبت لهم الأمور وقضوا على أخصامهم الاساسيين حتى عادوا الى سيرتهم وسياستهم
ولكن بشكل اسوأ
الصفحه ٤ :
إرسال السبايا ورؤوس الشهداء إلى الشام
بأمر يزيد لعنه الله........................ ٣٧٣
نزول آدم
الصفحه ٧ :
زياد................................... ٤٩٣
إرسال راس ابن زياد ومن كان معه إلى
المختار ، وأرسلها
الصفحه ١١ :
إرسال السبايا ورؤوس الشهداء إلى الشام
بأمر يزيد لعنه الله........................ ٣٧٣
نزول آدم
الصفحه ١٤ :
زياد................................... ٤٩٣
إرسال راس ابن زياد ومن كان معه إلى
المختار ، وأرسلها
الصفحه ٣٣ : فالصقوا بالأرض وأكمنوا في البيوت واحترسوا من
الظنة والتهمة ما دام معاوية حياً ، إلى كثير من مواقفه التي
الصفحه ٣٥ :
عليه بين الحين
والآخر إلى أن يلتصقوا بالأرض ويكمنوا في بيوتهم ويحترسوا من كل ما يشير حولهم
الظنون
الصفحه ٣٧ : ، ولكنه لم يكن من طينة أولئك الذين اختاروا العبادة طريقاً
إلى الجنة بدلاً عن الجهاد والتضحيات ، لأنه يدرك