الصفحه ٢٨ : .
ومن تلك المرويات ما يرجع إلى تخدير
المسلمين عن الثورة والتحرك ضد الحاكمين مهماً بالغوا في الجور والظلم
الصفحه ٣٦ : السلطات الحاكمة ، وسيوف المجاهدين انتقلت إلى الجلاوزة والجلادين
للتنكيل بالصلحاء والإبرياء ، والصدقات
الصفحه ٨٠ :
الهاشميين وأنصارهم
وظلت العقيلة ليلتها تلك ساهرة العين تنتقل من خيمة الى خيمة ومن خباء الى خبا
الصفحه ١٠٤ :
وكان الرجل في خمول وضعة في اوساط
المسلمين ، وإلى جانب ذلك فاتكا شجاعا جميلا ، وهو أخمل حسباً وأوضع
الصفحه ١٠٥ : اجله فدست السم إلى الحسن بن علي عليهالسلام
بعد ان اغراها معاوية بالمال ووعدها بأن يزوجها ولده الخليع
الصفحه ١١٢ : المسلمين الاولين وزوجها إلى الحبشة ،
وثانيتهما الى المدينة مع زوجها جعفر الطيار فأكرمها رسول الله وعلمها
الصفحه ١١٤ :
مواقفه النضالية قبل
خلافته وبعدها من الناكثين والقاسطين والمارقين.
وما كادت زينب تنتقل إلى بيتها
الصفحه ١٢٣ : مذهولين عن كل شيء إلا عن شخصه الكريم
ومصير الإسلام من بعده ، وشاهدت وفاته وانتقاله الى الرفيق الأعلى
الصفحه ١٢٨ : بيت ابيها وزوجها ومع اخيها في رحلته الى الشهادة ان أتحدث ولو
بأقصى ما يمكن من الايجاز عن مرقدها الذي
الصفحه ١٣٢ : والاخلاق الاسلامية والادب والفلسفة والتاريخ وما الى
ذلك من المواضيع الاسلامية مع العلم بأن اصحاب تلك
الصفحه ١٣٤ :
السنية بأنه بدعة
ولا يزال هذا الوصف شائعا عنه بين أهل السنة إلى جانب قولهم بأنه لا يمت إلى
الإسلام
الصفحه ١٤٣ : اصابت بقية
العلويين والعلويات وتلك القافلة من النساء والاطفال التي كانت ترعاها وتحرسها
عقيلة آل ابي طالب
الصفحه ١٤٧ : الى حيث شاءت فرفضت طلب الوالي وأصرت
على عدم خروجا من المدينة ، وقالت : لقد علم الله بما جرى علينا من
الصفحه ١٥٥ :
والمآتم على الحسين وتشنع على يزيد وجوره وهي التي نفاها عمرو بن سعيد الاشدق الى
مصر وتوفيت فيها ودفنت في
الصفحه ١٦٢ : مدفونا في عسقلان ونقلوه الى القاهرة وراحوا يعظمون المرقدين
لاسباب سياسية أو لغيرها.
اما المرقد الموجود