الصفحه ٩٥ :
اهل الكوفة لخذلانهم
اباه ويزيد بن معاوية وجميع من اشترك في قتاله ويقول : أبعد الحسين نطمئن إلى
الصفحه ١١١ :
المسلمين الذين
اشتركوا في فتحها ، وبقي مع النبي بعد رجوعه الى المدينة أشهرا معدودات وبدخول
السنة
الصفحه ١٢١ :
كان يصفه الناس ، انه كان منصرفا الى القيان والغلمان والجواري الراقصات ليستر
بذلك اسراف ولده وأسرته
الصفحه ١٢٥ :
تصيح بأعلى صوتها :
والله لا يدفن الحسن مع جده او تجز هذه مشيرة الى ناصيتها وتقول لمن كان محيطا
الصفحه ١٥١ : .
هذا كله بالاضافة إلى ان يزيد بن معاوية
بعد تلك النقمة العارمة عليه بسبب مجزرة كربلاء كان يتظاهر بالندم
الصفحه ١٦٧ :
اولاده فبكى عليه حتى ابيضت عيناه من الحزن وهو حي في دار الدنيا ، وقد نظرت الى
عشرين رجلا من اهل بيتي على
الصفحه ١٧٥ :
والي المدينة ما جرى
للحسين بن علي قائد معركة فخ امر بعده داره ودور الطالبيين وصادر اموالهم
الصفحه ١٧٦ : علي صادر
أمواله وقتله وأضاف الى ذلك انه كتب الى واليه في مصر يأمره باخراج آل ابي طالب
منها وطردهم الى
الصفحه ١٩١ : للرسول
الاعظم وانتشرت رسالته وخضعت لها الجزيرة العربية وانطلقت الى ما ورائها لم يرد
لغير عبدالله من
الصفحه ١٩٣ : ما
الناس الى احد أمل اعناقا ولا أسرع اجابة منهم الى هذا الفتى وأشار الى محمد بن
عبدالله بن الحسين
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ٤٥٧
وصول آل الرسول صلىاللهعليهوآله إلى كربلا
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ٤٥٧
وصول آل الرسول صلىاللهعليهوآله إلى كربلا
الصفحه ٢١ :
المقدمة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيِم
والصلاة والسلام على محمد وآله والأئمة
الهداة
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٢٦ : يساقون أفواجا إلى
الجلادين والجزارين في مرج عذراء وقصر الخضراء ، ويرى منهج معاوية وحواشيه الذي
اعتمدوه