الصفحه ٥٤ :
أمر اصحابه بقتله
وقال لهم : انزلوا اليه وأريحوه. والانسان في الغالب قد يتأثر وينفعل من غير قصد
الصفحه ٥٥ : في نفوس المحبين وحتى في نفوس
الكثيرين في زماننا هذا من أمثال ابن سعد وأزرق العينين ، ولكن ذلك الاسى
الصفحه ٦٠ :
التاريخ انتصاراً
اوسع منه ولا فتحا كان ارضى لله منه ، وكان واثقاً من هذا الانتصار ومن هذا الفتح
الصفحه ٦٥ : عرف الناس في عاصمته وخارجها ان هذا الموكب لآل الرسول وبناته جعل يتنصل من
تلك الجريمة ويحمل أوزارها
الصفحه ٧٤ : وضعوه من الأحاديث في فضل بعض الصحابة والأمويين على حد تعبير الشعبي
وعبدالله بن عروة لولديهما.
ومهما
الصفحه ١٢٣ : مذهولين عن كل شيء إلا عن شخصه الكريم
ومصير الإسلام من بعده ، وشاهدت وفاته وانتقاله الى الرفيق الأعلى
الصفحه ١٢٦ :
كانت ابنة محمد وعلي وفاطمة وأخت الحسنين وحفيدة أبي طالب أثبت من الجبال الرواسي
وأقوى من جميع تلك
الصفحه ١٢٨ : بيت ابيها وزوجها ومع اخيها في رحلته الى الشهادة ان أتحدث ولو
بأقصى ما يمكن من الايجاز عن مرقدها الذي
الصفحه ١٥٨ :
الاقوال العابرة حول
هذا الموضوع ، لا بد من المرور ببعض الجوانب عن حياة الحسن الانور وابنته السيدة
الصفحه ١٥٩ : الذكور يحيى المتوج ،
واشتهرت نفيسة من بين اولاده بالزهد والصلاح والمعرفة وكانت تلقب بنفيسة الدارين
ونفيسة
الصفحه ١٦٢ : الطالبيين وبطلة كربلاء كما هو الراجح ، ومن الجائز ان يكون لزينب بنت
عبدالله الاصغر بن عقيل من زوجته أم كلثوم
الصفحه ١٦٧ :
البكائين ، وكان
عندما يساله سائل عن كثرة بكائه يقول : لا تلوموني فان يعقوب النبي فقد ولدا من
الصفحه ١٨٨ :
تلك المقالات
ويتبرأون منهم ومن مقالاتهم ، ويقولون لمن يجتمعون اليهم من اصحابهم وغيرهم : لعن
الله
الصفحه ٢٠٠ : الاصغر لأقتلنك قتلة لم اقتلها احدا ، ثم أمر
به فبني عليه أسطوانة وهو حي فمات منها.
ومع كثرة الجرائم
الصفحه ٥١ : بالحياة غنية بالقيم وروعة الجمال وأصبح هو ومن معه من طفله إلى
اخوته وأنصاره وغلمانه القدوة الغنية