الصفحه ٨٦ :
وخطب واستنكار لسحق
القيم وكرامة الانسان ومحو الرسالة من الاذهان ومتابعة المسيرة التي قام بها اخوها
الصفحه ١٣٥ :
للمتقين ، وهنا قال له الباشا : اذا كان عرضها كعرض السموات والارض وأنت وأصحابك
تظللكم شجرة واحدة من شجراتها
الصفحه ١٦٥ : والثأر له من اولئك الطغاة وآخرون سيطر عليهم
الخوف فخلدوا الى الهدوء ينتظرون الظروف المناسبة ولكن ذلك لم
الصفحه ١٧٦ : وفي عهده امتلأت سجونه من العلويين وشيعتهم
وكل من يتهم بالتشيع لهم على حد تعبير احمد امين في المجلد
الصفحه ٧٥ :
كالأسود الضواري
واثبت من الجبال الرواسي :
كرام بأرض الفاخـرية عـرسوا
فطابت
الصفحه ١٩١ :
من عند الله وكانت
مصلحة الاسلام تفرض عليه ان لا يتجاهر في بعض الاعمال والواجبات ، وما ورد حول
الصفحه ٥٠ :
واستغلال خرج من بيت
محمد وعلي البيت الذي وسع التاريخ كله فكان اكبر منه خرج غاضباً مصمما على الموت
الصفحه ٦٣ : .
ويدعي ابو مخنف انهم مروا بهم بمدينة
تكريت وكان اغلب اهلها من النصارى فلما اقتربوا منها وأرادوا دخولها
الصفحه ٩٩ :
له : ان الله قد اختار لها اسم زينب ، وأخبره كما يدعي الراوي بما يجري عليها من
المصائب فبكى النبي
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه
الصفحه ١٧٢ :
فلقد قال المنصور العباسي عندما عزم على
قتل الإمام الصادق : قتلت من ولد فاطمة الفا او يزيدون وتركت
الصفحه ١٧٧ :
وأطفالهم يتلوون من
آلام الجوع أذلاء صاغرين ، وكان يقرب اليه كل من يكره علياً امير المؤمنين كعلي بن
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٣٧ :
وتخدير المعارضين
للسلطة الحاكمية وجيل الثورة الثاني بين من تعرض للإبادة الجماعية في مرج عذراء
وقصر
الصفحه ٤٨ :
وأخلصوا لرسالته
وأنقذه الله من تلك المؤامرة الدنيئة التي استهدفت حياته ورسالته وحاك خيوطها شيخ