الصفحه ٥٣ : صفحات الجرائد اكثر من العدد الذي ناصره في كربلاء الأولى.
ان بكاء الباكين وتباكيهم على الحسين
وعلى
الصفحه ٤٢ : بين تلك الإرادتين ارادة الخير وإرادة الشر
تمثلت الأولى في شخصية عظيمة خرجت من بيت علي وفاطمة أضفت
الصفحه ١٠١ : ء القناديل اذا وجد في
مرقد جدها احد من الرجال ، وذات ليلة ارادت ان تخرج في اول الليل مع الزائرات
اللواتي كن
الصفحه ٥٩ :
ثائر إذا اعتمد في الدرجة الأولى على نزعة السخاء بالأرواح وبذل الأنفس من اجل
العقيدة الثابتة ومن اجل
الصفحه ٤٦ : به في نومه.
وتمت الهجرة في جوف الليل من مكة إلى
الغار ومنها إلى يثرب في السادس من ربيع الأول
الصفحه ١٠٤ : كل نواحيهم ، ولكن الذي جرأه على الحديث مع امير المؤمنين بأمر من
هذا النوع ان الخليفة الأول ابن ابي
الصفحه ١٠٦ :
اولاده ونشأوا في
بيته وبخاصة بعد ان تزوج من امهم أسماء بنت عميس بعد استشهاد زوجها جعفر الطيار
الصفحه ١٢٤ : تتلوى وتصرخ الى جانب امها وتكاد صرختها تخرج من حشاها
اللاهب الذي يقطعه الاسى والألم ، وبعد أيام معدودات
الصفحه ١٠٣ : ، كما كان النبي يرد خاطبي
امها الزهراء ليزوجها من ابن عمه اول القوم اسلاما وأكثرهم جهاداً وتضحية في
الصفحه ١٣٨ : في الشرق والغرب وصنيعته الجاثم على حدودهم والطامع الأول بخيرات
بلادهم وحسب تقديري ان نداء واحدا يوجهه
الصفحه ١٤٤ : القول بأنها هاجرت مع زوجها الى
غوطة دمشق هربا من المجاعة سنة ٧٤ هجرية فهو ابعد عن الواقع من القول الاول
الصفحه ٧٠ : وشباباً والقرار الأول والأخير انهم يسعون إلى الحق ويعملون من
اجله ويحاربون الباطل وحيث يكون الحق فهو هدفهم
الصفحه ١٤١ : على رأس تلك القافلة من السبايا والاسرى الى
مدينة جدها عاصمة الإسلام الأولى في الحجاز ، وان مسؤوليتها
الصفحه ٤٥ :
بين هجرة الرسول وهجرة الحسين
هجرتان من اجل الإسلام ورسالة الإسلام ،
الأولى منهما كانت فراراً من
الصفحه ١٧٥ : لما صليت الركعة الأولى وقال : يا
محمد ان رجلا من ولدك يقتل في هذا المكان وأجر الشهيد معه أجر شهيدين