الصفحه ١٠٥ :
وجرأته على الحق
وكان من المتآمرين على امير المؤمنين بعد ان تولى الخلافة ويعمل لمصلحة معاوية وقد
الصفحه ١٧٨ : المشركون.
لقد اراد معاوية من قبله ان لا يتحدث
احد بفضل علي وآثاره فكتب الى عماله في جميع المقاطعات
الصفحه ٢٦ : الكرام ، وها هو بعد استشهاد أخيه بجنود العسل التي أعدها معاوية لكل من
كان يخشى منه على دولته وأمويته
الصفحه ٣٤ :
إلى معاوية يحذره من التغاضي عن الحسين وأنصاره وجاء في كتابه إليه : ان رجالا من
أهل العراق ووجوه الحجاز
الصفحه ٤٧ : لسنتهم الهجرية ، ولعل ذلك لم يحدث إلا بعد مقتل الحسين وبعد ان اصبحت
الأيام الأولى من شهر المحرم أيام حزن
الصفحه ١١٣ : لم نكن من
المهاجرين الاولين ، فرد عليها الرسول قائلا : بل لكم هجرتان هاجرتم الى الحبشة
ونحن في مكة
الصفحه ١٩٥ :
الجيش في طليعة
الخونة الذين انحازوا الى جانب معاوية لقاء مبلغ من المال كما فعل غيره من قادة
العراق
الصفحه ١١٥ : السرير لأجبته ، فقال معاوية : كأنك تظن انك أشرف منه يا عبدالله ، فقال
عبدالله : أي والله ومنك ومن ابيك
الصفحه ١٨٩ : من
تلك الذكريات.
ولا يزال هذا النوع من المظاهر الدخيلة
يمارس خلال الايام الأولى من شهر المحرم في
الصفحه ٢٧ :
لصنع الأحاديث وأفرزت مصانعهم ألوانا من الأحاديث نسبت إلى النبي صلىاللهعليهوآله افتراء وبهتاناً
الصفحه ١٥٠ : او في الربذة كما كان يفعل ابن عفان مع من
يخاف منهم ، فكان يرسلهم الى الشام ليكونوا تحت رقابة معاوية
الصفحه ٨٧ : ومعاوية بأبخس
الاثمان كما باعها أسلافهم لمعاوية وأمثال معاوية من الحاكمين والجلادين من قبل.
ان الاحداث
الصفحه ١٦٨ :
معه عشرون شابا من
اهله وبنيه واخوته ما لهم على وجه الأرض من مثيل.
وروى عنه معاوية بن وهب وقد دخل
الصفحه ١٩٤ : وأبيه.
لقد مرت ظروف وأحداث على العلويين بلغت
اقصى حدود الشدة والقوة في عهد معاوية وولده وغيرهما من
الصفحه ٣٥ :
عليه بين الحين
والآخر إلى أن يلتصقوا بالأرض ويكمنوا في بيوتهم ويحترسوا من كل ما يشير حولهم
الظنون