الصفحه ٨٠ : وابناء عمه على ثرى الطف ، ورجع الحسين للوداع الاخير
وزينب على جانبه كالمذهولة قال لها : مهلا اخية لا
الصفحه ٨٢ : المشاعر لا سيما وان
النفوس قد اصبحت مشحونة بالحقد والكراهية ومهيأة للإنفجار بين الحين والآخر لما حل
الصفحه ٨٤ : قالـوا يـا يزيـد لا تشل
منحنيا على ثنايا ابي عبدالله سيد شباب
اهل الجنة تنكثها بمخصرتك وستردن
الصفحه ١١٨ : ومن هو أولى من عبدالله بذلك ،
وقد اعتذر عنه جماعة بأعذار لا تعدو ان تكون من نوع الحدس والتخمين ، والذي
الصفحه ١٤٦ : من السبي مع عائلة الحسين وعائلات القتلى
من آل ابي طالب والانصار كانت لا تدع البكاء والنحيب والحديث
الصفحه ١٤٧ : وبين الناس ويخرجها من الحجاز فجاءها الوالي وعرض عليها كتاب
يزيد بن مسيون وطلب منها ان تخرج من الحجاز
الصفحه ١٤٩ : رجوعها اليها وقد تعرض للقتل اكثر من مرة ، ولكنها
كانت تدافع عنه دفاع من لا يرى للحياة وزنا بدونه وتطلب من
الصفحه ١٥١ :
خليفة المسلمين مع
الصحابي الجليل ابي ذر الغفاري حتى لا يرى احدا ولا يراه احد وبها كانت نهايته
الصفحه ٢٠٠ : بلطفه
سيرتـاح للعظم الكسـير فيجبر
عسى الله لا تيأس مـن الله أنه
الصفحه ١ : يزيد بنزياد بنالشعثاء رحم الله
عليه..................................... ٣٠٠
ارجاز عبدالله بن مسلم
الصفحه ٢ : مرجانة لعنه الله ، ثمّ منه إلى يزيد بن معاوية عليهما
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
الصفحه ٥ :
وآله........................................................................ ٤٠٢
ما دار بين يزيد
الصفحه ٦ : ....................................................................... ٤٥٧
أن يزيد أخذ بإظهار التنكر لفعل ابن
زياد خشية شق العصا وحصول الفتنة ، وأمره برد حرم رسول الله
الصفحه ٨ : يزيد بنزياد بنالشعثاء رحم الله
عليه..................................... ٣٠٠
ارجاز عبدالله بن مسلم
الصفحه ٩ : مرجانة لعنه الله ، ثمّ منه إلى يزيد بن معاوية عليهما
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين