الصفحه ٩٢ : كانت تنوح على الحسين وانهم سمعوا هاتفا يقول كما جاء في الطبري
وابن الاثير :
ايهـا القـاتلـون
الصفحه ٩٤ :
فيا ليت اني كنت مـن قبـل قتلـة
ويـوم حسيـن كنت في رمس قابر
لقد أحس المسلمون
الصفحه ١٢٧ : طريقهم على مصارع القتلى ورأت
أخاها الحسين وبنيها واخوتها وأبناء عمومتها وأنصارهم أشلاء مبعثرة هنا وهناك
الصفحه ١٦٢ :
للفاطميين ضلع في نسبة ذلك المرقد لها ونسبة المرقد الثاني لرأس اخيها الحسين وهم
الذين اشاعوا بأن الرأس كان
الصفحه ١٨١ :
زرت امير المؤمنين
علي بن ابي طالب على حال خيفة من السلطان ، ثم توجهت الى زيارة الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٢ :
حتى اخذوا يتوافدون على زيارة مرقد الحسين بكثافة وبصورة أشد تنوعا مما كانت عليه
قبل أن يصدر الحاكمون
الصفحه ١٨٣ :
الولاة في بغداد
بالمحافظة عليهما والعناية بهما (١).
وبقي مرقد الحسين ومراقد الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٤ : دمشق........................................... ٣٧٩
ارجاز حامل رأس الحسين عليهالسلام ، وأمر يزيد
الصفحه ١١ : دمشق........................................... ٣٧٩
ارجاز حامل رأس الحسين عليهالسلام ، وأمر يزيد
الصفحه ٢٢ :
الحسين وكان لها من
الضجة في عالمها وما بعده في كل زمان ومكان ما كان لثورة الحسين ، وأعطت وقدمت
الصفحه ٥٤ : الباكين على الحسين من المحبين والمجرمين القسادة وهم
يستمعون إلى حديث كربلاء وما حل بها من الفجائع على أهل
الصفحه ٦٢ :
وبدون مواربة او
تمويه اجاب الحسين اخاه محمد بن الحنفية وعيناه تنهمر بالدموع والالم يحز في قلبه
الصفحه ٦٣ : اجتمع
القسيسون والرهبان في الكنائس وضربوا النواقيس حزنا على الحسين وقالوا : انا نبرأ
من قوم قتلوا ابن
الصفحه ٦٤ :
اكثر مما رأوه في قتل الحسين وهذا ما اراده الحسين عليهالسلام
من الخروج بالنساء والصبيان ، ولو لم يخرج
الصفحه ٦٥ : بلد ان يموه على الناس ويقول لهم
لقد نازعني الحسين ملكي وقاتلني فقتلته ، ولكنه بعد ان صنع مع النسا