الصفحه ٦١ :
( لقد شاء الله ان يراهُن سبايا )
لقد كان محمد بن الحنفية شقيق الحسين في
طليعة اولئك الذين حاولوا
الصفحه ٦٢ :
وبدون مواربة او
تمويه اجاب الحسين اخاه محمد بن الحنفية وعيناه تنهمر بالدموع والالم يحز في قلبه
الصفحه ٦٤ : بحضور حشد من الناس : الحمد لله الذي أكرمنا بنبيه محمد وطهرنا من الرجس
تطهيراً انما يفتضح الفاسق ويكذب
الصفحه ٦٩ : وتحض على الظالمين
والعابثين بتراث محمد ورسالته.
وما كان لعلي الاكبر ابن العشرين الذي
كان يسير الى جنب
الصفحه ٨١ : اسارى آل بيت محمد رسول الله.
وما كادت المرأة تسمع قولها حتى خرجت
مولولة معولة وكادت ان تسقط من على
الصفحه ٨٧ : المثال ما جاء في وصف حالتها من قصيدة لأحد شعراء الطف السيد محمد
حسين الكشوان رحمهالله
يقول فيها
الصفحه ١٠٠ : قيصر وكسرى بناتهما في السندس والحرير وابنة محمد رسول الله في تلك
الثياب البالية.
وبلا شك في ان تلك
الصفحه ١٠٧ :
المخلصين هؤلاء يدعون بأن أبا طالب مات كافرا برسالة محمد وأبا سفيان بن حرب العدو
اللدود للإسلام ولكل من آمن
الصفحه ١٠٨ : وليس في مكة من يعبد الله سبحانه سوى محمد وعلي وخديجة بنت
خويلد وجعفر بن أبي طالب فكان النبي يتقدمهم
الصفحه ١١٨ : تفرضها المصلحة كما أمر اخاه محمد
بن الحنفية بذلك ، ولم يحدث التاريخ عن عبدالله بأنه كان يعصي للحسن
الصفحه ١٢٦ :
كانت ابنة محمد وعلي وفاطمة وأخت الحسنين وحفيدة أبي طالب أثبت من الجبال الرواسي
وأقوى من جميع تلك
الصفحه ١٣٧ : ولا
يزالون متمسكين وعاملين باسلام محمد بن عبدالله صلىاللهعليهوآله
كما انزل عليه من خالق الأرض
الصفحه ١٤٠ : الرجاء وكانوا يهتفون
حول قبرها : يا أم العواجز ويا أم هاشم ويا ابنة محمد والزهراء ، ومضى يقول : ولكم
الصفحه ١٥٨ : الخليفة الاموي العادل ، ومضى يقول : ان محمد بن بشير الخارجي كان من جملة
الشعراء الذين مدحوه وقال فيه
الصفحه ١٦٢ : ولده زيدا ، وهذه قد تزوجت بعد ابن الخطاب من
محمد بن جعفر ولم تنجب منه وهي شقيقة الحسين لأمه وأبيه