الصفحه ١٥٠ :
ولم تكن مواقف الإمام علي بن الحسين عليهالسلام بأقل تأثيرا على الرأي العام من مواقف
عمته العقيلة
الصفحه ١٩٤ : الأمويين لم يشترك فيها
احد من ابناء العباس وأحفاده الى جانب ابناء عمومتهم ، ففي معركة الإمام الحسن مع
الصفحه ٢٣ : مواقف مشهورة وبطولات رائعة كانت
ثورة الحسين تمدها بالعزيمة والثبات وتدفع بهم إلى الإمام واستمرت تلك
الصفحه ٢٨ : أمام زمانه فاقتلوه ، إلى غير ذلك مما رواه البخاري في
صحيحه وغيره من محدثي السنة في مجاميعهم.
وإلى
الصفحه ٣٠ : الكالح الذي كانت تتخبط فيه
الأمة وضع الحسين عليهالسلام
وجهاً لوجه امام دوره التاريخي ورسالته النضالية
الصفحه ٣٤ : ستزجه في أجواء تعكر عليه بهاء انتصاراته التي
احرزها في معركة صفين وفي صلحه مع الإمام الحسن بن علي
الصفحه ٣٧ : امامه إلا الثورة وبدونها لا يكون سبطاً
للرسول وابنا لعلي عليهالسلام
ووارثاً لهما وقدره ان يكون شهيداً
الصفحه ٣٨ : .
وهنا لم يعد إمام الحسينعليهالسلام في مقابل هذا التحدي الصارخ إلا أن
الصفحه ٤٠ : جميع مناطق الحجاز امام الواقع المرير الذي ينتظرهم في ذلك
العهد المظلم ، ويضع
الصفحه ٤٣ : البطولات والتضحيات التي لم يحدث التاريخ بمثلها في سبيل
العقيدة والمبدأ وحرية الإنسان وكرامته فرداً أمام
الصفحه ٥٤ : خيام الحسين وأخذ النطع من تحت
الإمام السجاد وانتزع القرطين من أذني الحوراء وبين من يدعون التشيع
الصفحه ٧٠ : خَلقا وخُلقا يريد ان يسمع رأي
ولده الأكبر ولم ينتظر الإمام طويلاً حتى سمع جواب الشاب الذي بادره بقوله
الصفحه ٨٠ : وأمامها صفوف
الاعداء تملأ صحراء كربلاء فرفعت يديها في تلك اللحظات الحاسمة نحو السماء لتند عن
فمها عبقة من
الصفحه ٩٢ : هذه
النزعة الحزينة الباكية ، وغدوا امام ادب تبعثه عاطفتان بارزتان عاطفة الحزن
وعاطفة الغضب تصدره
الصفحه ١٠٢ : الناس.
وبقيت العقيلة في ذلك البيت الكريم في
رعاية ابيها وأخويها وخالتها امامة وزودة ابيها أسماء بنت