الصفحه ١٧٥ : وأقسم كما جاء في الاغاني طبع دار الكتب بالقاهرة
على استئصالهم وكل من يتشيع لهم وقال : حتام اصبر على آل
الصفحه ١٤٥ :
اما في السنة التي
هاجر فيها النبي صلىاللهعليهوآله
الى المدينة او قبلها وهو اكبر اولاد جعفر
الصفحه ١٠٢ : ثلاثة قد تقدمت نحو قبر النبي صلىاللهعليهوآله
وما ان وصلوا اليه حتى وقفوا إلى جانبه لفترة طويلة في
الصفحه ١٣٦ : نصت على
ذلك الآية الكريمة والذين جعلهم النبي كسفينة نوح لا ينجو الا من تمسك بهم كما روت
ذلك اكثر
الصفحه ١٨٥ : الذهب فيجدون الدهاليز قد فرشت
بالحصر فيجلس القاضي والداعي الى جانب الخليفة ويجلس الباقون من سائر الطبقات
الصفحه ١٦٥ : والثأر له من اولئك الطغاة وآخرون سيطر عليهم
الخوف فخلدوا الى الهدوء ينتظرون الظروف المناسبة ولكن ذلك لم
الصفحه ٥١ : بالحياة غنية بالقيم وروعة الجمال وأصبح هو ومن معه من طفله إلى
اخوته وأنصاره وغلمانه القدوة الغنية
الصفحه ١٩٤ : في معاركهم مع أنصار الأمويين في خراسان التي كانت من اعظم معاقل
الامويين بقيادة نصر بن سيار.
لقد
الصفحه ١٧٠ : المواسم خلال كل عام لم يصدر منهم بالنسبة لزيارة
غيره من الائمة ولا لزيارة من هو اعظم منه كجده المصطفى
الصفحه ٤٥ : الموت الذي استهدف رسالة محمد بشخصه ، وقد نفذها
الرسول الأعظم بأمر من ربه ليتابع رسالته وينقذها من مشركي
الصفحه ١٤٠ :
من الفضائل والمناقب
اسمى وألزم لنوع الانسان من تلك التي اقترنت باسم الحسين عليهالسلام بعد مصرعه
الصفحه ١٨٤ : الأمويين والعباسيين مع الشيعة ، وأضاف المقريزي الى ذلك بروايته عن
ابن ذولاق في سيرة المعز لدين الله انه في
الصفحه ٧٣ : علمت بأن ديـن محمد
مـن خير اديان البرية دينا
ان ابا طالب الذي وقف إلى جانب
الصفحه ٩٣ : الحسين عليهالسلام ، فقالت له زوجته بعد ان رجع من
المعركة اعن علي ابن فاطمة وقلت سيد القراء وكان قد قتل
الصفحه ١٢٧ :
جيشه على مواصلة القتال واغتياله بكل الوسائل وكصلاة اخيها سيدة الشهداء في وسط
المعركة يوم العاشر من