الصفحه ٦٤ : ان يضرب يزيد
ثناياه بالقضيب ويحمل نساءه سبايا على أعقاب الجمال.
قد رأى الناس في السبايا من الفجيعة
الصفحه ٧٠ : من رجالهم ولكن باستطاعتنا ان نقلب الدنيا على رؤوسهم
إذا ضحينا وقتلنا في سبيل الإسلام ورسالته.
وكان
الصفحه ٧٣ : علمت بأن ديـن محمد
مـن خير اديان البرية دينا
ان ابا طالب الذي وقف إلى جانب
الصفحه ٧٩ :
، ولكن ابنة علي ذلك الطود الاشم الذي كان أثبت من الجبال الرواسي في الشدائد كانت
تجسد مواقف ابيها في كل
الصفحه ٩٣ :
الفترة ما رواء
الرواة عن عبدالله بن الحر الجعفي ، الذي زار المعركة بعد ايام من حدوثها وهو
يتلوى
الصفحه ١١٥ : السرير لأجبته ، فقال معاوية : كأنك تظن انك أشرف منه يا عبدالله ، فقال
عبدالله : أي والله ومنك ومن ابيك
الصفحه ١٣٤ : كما يدعي فضيلة الشيخ الوهابي ، والشيعة بناء
لذلك لا بد وأن يلتزموا بأنه لا يصح زواج الشيعية من الوهابي
الصفحه ١٣٩ :
وقد جرت عادة الأمم والدول في زماننا
هذا على الحتفاظ ببيوت عظمائها وقبورها واحاطتها بهالة من
الصفحه ١٤٠ :
من الفضائل والمناقب
اسمى وألزم لنوع الانسان من تلك التي اقترنت باسم الحسين عليهالسلام بعد مصرعه
الصفحه ١٤١ : الثلاثة ويتوافد عليه المسلمون من جميع الاقطار لا لشيء
إلا لأنها وقفت إلى جانب اخيها من الطغاة والظالمين
الصفحه ١٥٢ : بأنها في محلة الفسطاط من القاهرة
وما أبديناه من الملاحظات عليها اتي كما ارى تثير اكثر من الشفك في صحة ما
الصفحه ١٩٨ :
فلم يقبل منه وقتلهم
عن آخرهم.
لقد كانت السنوات الأربع التي حكم فيها
السفاح مرحلة انتقالية بين
الصفحه ٢٦ : الكرام ، وها هو بعد استشهاد أخيه بجنود العسل التي أعدها معاوية لكل من
كان يخشى منه على دولته وأمويته
الصفحه ٣٤ :
من كل حدب وصوب وهو
ما حدا بالأمويين إلى التحسس بهذا الواقع والتخوف من نتائجه. فكتب مروان بن الحكم
الصفحه ٤١ :
بين أيديهم ما يحدق
بالاسلام من دولة أبي سفيان العدو الأكبر لمحمد ورسالته وما عزم عليه من الثورة