الصفحه ٤٧ : علياً أقبل
عليهم بالمعهود من رأيه السديد وقال : نؤرخ بهجرة الرسول من مكة إلى المدينة فأعجب
ابن الخطاب
الصفحه ٧٥ :
كالأسود الضواري
واثبت من الجبال الرواسي :
كرام بأرض الفاخـرية عـرسوا
فطابت
الصفحه ١١٣ :
ومضت مسرعة الى النبي وقالت : يا رسول
الله ان رجالا من اصحابك يتفاخرون علينا ويتباهون ويزعمون اننا
الصفحه ١٦٦ :
على ما جرى للحسين
وأسرته من قتل وأسر وسبي اتخذها غيرهم من الاعياد يتبادلون فيها التهاني والزيارات
الصفحه ١٦٨ :
معه عشرون شابا من
اهله وبنيه واخوته ما لهم على وجه الأرض من مثيل.
وروى عنه معاوية بن وهب وقد دخل
الصفحه ١٨٦ :
اليوم العاشر من
المحرم يأمر بتعطيل الاسواق كما يأمر الناس ان يخرجوا بالنياحة والنساء ناشرات
الشعور
الصفحه ١٩١ :
من عند الله وكانت
مصلحة الاسلام تفرض عليه ان لا يتجاهر في بعض الاعمال والواجبات ، وما ورد حول
الصفحه ١٩٦ :
من تتهموه بموالات
اهل البيت فنكلوا به واهدموا داره ، ان معاوية الاموي وابراهيم الهاشمي لم يأمرا
الصفحه ١٩٩ :
اذا اردنا ان ننقل
عن علي عليهالسلام ان نقول قال
الشيخ حتى لا نتعرض للأذى والمطاردة وكان من آثار
الصفحه ٥٠ :
واستغلال خرج من بيت
محمد وعلي البيت الذي وسع التاريخ كله فكان اكبر منه خرج غاضباً مصمما على الموت
الصفحه ٦٣ : .
ويدعي ابو مخنف انهم مروا بهم بمدينة
تكريت وكان اغلب اهلها من النصارى فلما اقتربوا منها وأرادوا دخولها
الصفحه ٩٩ :
له : ان الله قد اختار لها اسم زينب ، وأخبره كما يدعي الراوي بما يجري عليها من
المصائب فبكى النبي
الصفحه ١٠٠ :
يومها لغدها وتمضي
عامة لياليها بالتهجد وتلاوة القرآن ، وحتى في ليلة الحادي عشر من المحرم وهي
تتلوى
الصفحه ١٠٤ : نسبا إذا قيس
حسبه ونسبه بالقرشيين فضلا عن اهل هذا البيت الذين بلغوا القمة في كل ما يتفاضل
فيه الناس من
الصفحه ١١٤ :
مواقفه النضالية قبل
خلافته وبعدها من الناكثين والقاسطين والمارقين.
وما كادت زينب تنتقل إلى بيتها