الصفحه ١٧٠ :
من اجل الحق والعدل
كما ضحى الحسين وأصحابه في ثورته على يزيد زمانه ، لقد ارادوا منهم ذلك صراحة تارة
الصفحه ١٧٤ :
وحكم المسلمين من بعده ولده المهدي بنفس
الروح اللئيمة الحاقدة على العلويين وصلحاء المسلمين وخفت في
الصفحه ١٨٠ :
كما أمره بهدم كل ما
حوله من الابنية ، فمضى لذلك ونفذ جميع ما أمره به المتوكل فهدم ما حوله من البنا
الصفحه ١٨٧ :
في المقاومة مهما
كلفها ذلك من التضحيات وما زالت الانتفاضات التي تحدث على مرور الزمن هنا وهناك
الصفحه ١٨٩ :
والسيوف وما الى ذلك
من المظاهر التي لا يقرها الشرع ولا تحقق الاهداف التي كان الائمة يحرصون عليها
الصفحه ١٩٥ :
الجيش في طليعة
الخونة الذين انحازوا الى جانب معاوية لقاء مبلغ من المال كما فعل غيره من قادة
العراق
الصفحه ٤٦ :
وعادت قريش بعد جميع تلك المراحل التي
مرت بها معه تخطط من جديد للقضاء على رسالته لاسيما بعد ان أحست
الصفحه ٥٨ :
قد علمتم وان الدنيا
قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء وخسيس عيش
الصفحه ٨٦ :
وخطب واستنكار لسحق
القيم وكرامة الانسان ومحو الرسالة من الاذهان ومتابعة المسيرة التي قام بها اخوها
الصفحه ٨٧ :
وأين من الحسين وأنصاره من يدعون التشيع
للحسين وأبيه وأبنائه ، وقد باعوا انفسهم لمن يحملون روح يزيد
الصفحه ١٣٥ :
للمتقين ، وهنا قال له الباشا : اذا كان عرضها كعرض السموات والارض وأنت وأصحابك
تظللكم شجرة واحدة من شجراتها
الصفحه ١٦٥ : والثأر له من اولئك الطغاة وآخرون سيطر عليهم
الخوف فخلدوا الى الهدوء ينتظرون الظروف المناسبة ولكن ذلك لم
الصفحه ١٧٦ : وفي عهده امتلأت سجونه من العلويين وشيعتهم
وكل من يتهم بالتشيع لهم على حد تعبير احمد امين في المجلد
الصفحه ٢٨ : وان
مقاومتهم لإستبدالهم بغيرهم حتى ولو كان البديل من أعدل الناس وأحرصهم على مصالح
المسلمين وعلى مسيرة
الصفحه ٣٨ : يرجوه معاوية ويتمناه
، واستمر الحسين على موقفه من تلك البيعة التي فرضها معاوية على المسلمين بالسلاح