الصفحه ١٧٣ : الكريهة ثم يهدم
السجن على الجميع كما جاء في تاريخ اليعقوبي. ولقد فر ابو القاسم الرسي بن ابراهيم
بن طباطبا
الصفحه ١٩٣ :
الملقب بالإمام بن
علي بن عبدالله والسفاح والمنصور وصالح بن علي وعبدالله بن الحسن وابناء ابراهيم
الصفحه ١٤٤ : الخلافة بين الامويين انفسهم في بلاد الشام وكان قد تغلب على دمشق
الشام الضحاك بن قيس بعد ان اتفق الأمويون
الصفحه ١ : يزيد بنزياد بنالشعثاء رحم الله
عليه..................................... ٣٠٠
ارجاز عبدالله بن مسلم
الصفحه ٨ : يزيد بنزياد بنالشعثاء رحم الله
عليه..................................... ٣٠٠
ارجاز عبدالله بن مسلم
الصفحه ٢٧ :
والمحدثين والقصاصين
وعلى رأس هذه المدرسة أبو هريرة وكعب الاحبار وسمرة بن جندب وغيرهم ممن استخدموهم
الصفحه ٣ : دار بين ابن زياد لعنه الله وبين زيد
بن أرقم................................... ٣٦٦
أبيات في رثا
الصفحه ١٠ : دار بين ابن زياد لعنه الله وبين زيد
بن أرقم................................... ٣٦٦
أبيات في رثا
الصفحه ١٥٩ : والدها يأبى عليهم ويردهم ردا جميلا ، وحينما خطبها
اسحاق المؤتمن ابن الإمام جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ١٧٤ : رجال العلويين ونسائهم وأطفالهم
بسبب ما لحقهم من الاضطهاد يومذاك وتولى قيادتها الحسين بن علي بن الحسن بن
الصفحه ١٠٩ :
ليطعمني شيئا ، وكنت
ان سألت جعفر بن أبي طالب لم يجبني حتى يذهب بي الى بيته فيطعمني ثم يجيبني
الصفحه ١٩٢ : يتم الا لهذا وضرب بيده على كتف السفاح ثم لهذا وأشار الى
المنصور والتفت الى عبدالله بن الحسن وقال له
الصفحه ١٩٧ : المؤمنين عليهالسلام الذي عفا من عمرو بن العاص في صفين وعن
مروان بن الحكم في البصرة وهما رأس الفتن يومذاك
الصفحه ٤٠ : جملتها موقفه مع مروان بن الحكم وهو ينصحه ان يبايع ليزيد بن معاوية
فرد عليه بقوله : وعلى الإسلام السلام
الصفحه ١٠٥ : عبدالرحمن
بن ملجم وجماعة ممن سخرهم معاوية لذلك كما وان ابنته جعدة قد حققت لمعاوية ما كان
يتمناه ويعمل من