الصفحه ٧٤ : وضعوه من الأحاديث في فضل بعض الصحابة والأمويين على حد تعبير الشعبي
وعبدالله بن عروة لولديهما.
ومهما
الصفحه ٧٥ : قـاتـل
ورحم الله من قال في وصفهم :
هم القوم من عليا لؤي بـن غالب
بهـم
الصفحه ٨١ : النسوة بالموكب يقذفن عليه الارز والمقانع ليتسترن بها بنات علي وفاطمة
عن أعين الناس وغصت الطرقات بالنسا
الصفحه ٨٩ :
نادت فقطعت القلـوب بشجـوها
لكنمـا انتظـم البنيـان فـريـدا
انسان عينـي يـا
الصفحه ٩١ :
فبهذا وأمثاله قالت النائحات في جميع
العواصم والبلاد الاسلامية يندبن الحسين ومن قتل معه من بنيه واخوته
الصفحه ٩٦ : ء
في رواية الطبري : ليس لها بعد الحسين غير ابن الزبير وتمت له البيعة في الحجاز
بسبب ما جرى للحسين وبنيه
الصفحه ١٠١ : الضوء الا ومضات
ضئيلة توشك ان تنطفىء فيعم الظلام المسجد والحرم من كل جوانبهما فتطلعت العيون
الأشعث بن
الصفحه ١٠٢ : عميس التي لم تكن بأقل
عطفا وحنوا على اولاد فاطمة من امهما والتي احتضنتها لتكون زوجة لولدها عبدالله بن
الصفحه ١٠٦ : والمصاردة من بني اسرائيل قبل ان
تنتشر رسالاتهم ، وقديما قال الجاحدون لنبوة شعيب كما حكى الله عنهم في كتابه
الصفحه ١٠٧ :
المخلصين هؤلاء يدعون بأن أبا طالب مات كافرا برسالة محمد وأبا سفيان بن حرب العدو
اللدود للإسلام ولكل من آمن
الصفحه ١١٥ : وجدك يا معاوية ، فرد عليه معاوية بقوله : ما
كانت أحسب ان احدا في عصر حرب بن أمية جدي أشرف منه ، فقال
الصفحه ١٢١ :
مفترياته ، ولم يعد
غريبا عليه اذا سخر أذنابه ليلصقوا بحفيد ابي طالب عبدالله بن جعفر وبحر الجود كما
الصفحه ١٢٥ :
بنعشه من الهاشميين : يا بني هاشم لا تدخلوا بيتي من لا احب وهي لا تملك من البيت
غير الثمن من التسع ورأت
الصفحه ١٣٥ : بأن الشيعة
يؤمنون بالله الواحد الاحد الذي لا شبيه له ولا ولد وبنبوة محمد بن عبدالله وبكل
ما جاء به من
الصفحه ١٣٦ :
الاسلامية الارعبة كما يعترف بذلك اهل السنة في مؤلفاتهم جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام ووصفه بالماصونية وانه