الصفحه ١١١ : الثامنة للهجرة بعث رسول الله صلىاللهعليهوآله
احد اصحابه وهو الحارث بن عمير بكتاب الى ملك بصري من ارض
الصفحه ١١٤ : الرواة ان جماعة كانوا يتحدثون عن كرام
المسلمين وأجوادهم ، فادعى جماعة ان أجودهم عبدالله بن جعفر فطلب منهم
الصفحه ١١٩ :
افتراءات الأمويين عليه
وجاء في العيون والمجالس للبيهقي ان
عبدالله بن عباس وعمرو بن العاص كانا في
الصفحه ١٢٠ : يتصل به بنسب قريب او بعيد
وعبدالله بن جعفر هو بمنزلة اولاده والابن المفضل عنده من اولاد اخيه جعفر وزوج
الصفحه ١٥١ : .
هذا كله بالاضافة إلى ان يزيد بن معاوية
بعد تلك النقمة العارمة عليه بسبب مجزرة كربلاء كان يتظاهر بالندم
الصفحه ١٥٧ : لزينب بنت عبدالله الاصغر بن عقيل
من زوجته أم كلثوم الصغرى بنت امير المؤمنين ومن غير فاطمة الزهرا
الصفحه ١٦٩ : بكائـن
بـني البـنـات وراثـة الاعمـام
فرد عليه جعفر بن عفان بقوله :
لـم لا
الصفحه ١٧٥ :
والي المدينة ما جرى
للحسين بن علي قائد معركة فخ امر بعده داره ودور الطالبيين وصادر اموالهم
الصفحه ١٧٧ :
وأطفالهم يتلوون من
آلام الجوع أذلاء صاغرين ، وكان يقرب اليه كل من يكره علياً امير المؤمنين كعلي بن
الصفحه ١٨١ :
زرت امير المؤمنين
علي بن ابي طالب على حال خيفة من السلطان ، ثم توجهت الى زيارة الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٩٤ : من ابنائها لقيادة الأمة.
بهذه الأقنعة والاساليب كان أحفاد
العباس بن عبد المطلب يتقنعون ومن خلالها
الصفحه ٢٥ : وعمرو بن الحمق
الخزاعي وأصحابهما الذين قاوموا ظلم معاوية وأنصاره ، ولكن تلك المقاومة لم تأخذ
مداها ولم
الصفحه ٣٤ :
من كل حدب وصوب وهو
ما حدا بالأمويين إلى التحسس بهذا الواقع والتخوف من نتائجه. فكتب مروان بن الحكم
الصفحه ٧٢ : من نسل ابي طالب وأحفاد
محمد بن عبدالله رفضوا الذل والهوان ومشوا إلى الموت بأنوف شامخة ورؤوس مرفوعة
الصفحه ٧٩ : بنسب او سبب ، فكيف بمن
رأى ما حل بأهله وبنيه واخوته وأبناء اخوته وعمومته وأحس بثقل المسؤولية وجسامتها