الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٤٣ :
للإصلاح واستئصال
الشرك والوثنية تلك الإرادة المتمثلة في الحسين وصحبه ، والإرادة الثانية الشريرة
الصفحه ٤٧ :
في المسجد ليعتمد لهم تاريخاً ، والمسلمون يوم ذاك لم يكن لهم تاريخ خاص ، فكان بعضهم
يؤرخ بعام الفيل
الصفحه ٧٨ :
ابتسمت للموت حين بشرها به الرسول الامين في الساعات الاخيرة من حياته وقال لها :
انت اول اهل بيتي لحوقا بي
الصفحه ٩٤ :
فيا ليت اني كنت مـن قبـل قتلـة
ويـوم حسيـن كنت في رمس قابر
لقد أحس المسلمون
الصفحه ٩٨ : من الاحداث الجسام التي صمدت فيها العقيلة كالطود الشامخ وضعضعت
كبرياء اولئك الجلادين وقلبت الدنيا على
الصفحه ١١٠ :
ويطلبون منه ان
يردهم الى مكة ، وكان ابن العاص حديث عهد بالزواج من احدى المكيات الفاتنات في
جمالهن
الصفحه ١١٢ : ، ثم اخذ بيدي وقال : الله احفظ جعفرا في اهله وبارك لعبد الله في صفقة
يمينه ، ولما ذكرت امي يتمنا قال
الصفحه ١١٦ :
وأصبحوا لعنة على
لسان الاجيال الى ان تقوم الساعة ، ولم يتحدثوا عن حياتها مع زوجها عبدالله لانها
في
الصفحه ١٢٨ :
مرقد العقيلة زينب بنت علي عليهالسلام
وأرى بعد هذا العرض السريع للمراحل التي
مرت بها العقيلة في
الصفحه ١٣٩ :
وقد جرت عادة الأمم والدول في زماننا
هذا على الحتفاظ ببيوت عظمائها وقبورها واحاطتها بهالة من
الصفحه ١٤٥ :
اما في السنة التي
هاجر فيها النبي صلىاللهعليهوآله
الى المدينة او قبلها وهو اكبر اولاد جعفر
الصفحه ١٦١ : وأصفيائه آل بيت نبيه الطاهرين.
وبقيت السيدة نفيسة في القاهرة نحوا من
عشرين سنة ولما جاء أجلها على اثر مرض
الصفحه ١٦٥ : الخوف والندم لتقصيرهم في نصرته وتخاذلهم عن دعواتهم ففريق وجدوا ان التكفير
عن تخاذلهم لا يكون الا بالثورة
الصفحه ٥٣ : وبنيه وعن الحسين بالذات الذي نحتفل في كل عام بذكراه ونبكيه ونردد
بألسنتنا يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً