الصفحه ١٧١ :
لله ولخير الناس اجمعين وهانت عنده الدنيا بكل ما فيها من متع ونعيم مغريات. ان
ذلك لم يكن إلا لأن شهادة
الصفحه ١٧٥ : بذلك حتى هدم قبر الحسين وقطع
السدرة الكبيرة التي كانث الى جانبه لا لشيء الا لان زوار قبر الحسين
الصفحه ١٧٧ :
الجهم وأمثاله ممن كانوا يشتمون عليا عليهالسلام
ونظرا لان أباه الجهم بن بدر كان من الموالين لعلي قال بعض
الصفحه ١٨٧ : والموصل وعندما اصبح لاحكم في بلاد الفرص وغيرها بيد الشيعة
لان اساليب العنف والاضطهاد من الصعب ان تستأصل
الصفحه ٢٧ : الدنيا واذا تولى سعى في الارض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل نزلت في علي
بن أبي طالب ، وان الآية ومن الناس
الصفحه ٥٤ : ء او غيرها خمارها اذا اقتضت مصلحتهم ذلك لا يقصرون ولا
يتورعون ، وأي فرق بين ازرق العينين الذي اقتحم
الصفحه ٥٩ :
ثائر إذا اعتمد في الدرجة الأولى على نزعة السخاء بالأرواح وبذل الأنفس من اجل
العقيدة الثابتة ومن اجل
الصفحه ٩١ :
لبكائه ، فليس بغريب اذا ألهب مصرعه على النحو الذي وقع عليه المشاعر وأرهف
الاحاسيس وأطلق الألسن وترك في
الصفحه ١٣١ :
الشيعة يقبلون شهادة البدوي والقروي والنجدي على الشيعي وغيره اذا كان الشاهد
عادلا ملتزما بفعل ما أمر الله
الصفحه ١٣٤ : بسبب ، إذا كان المذهب الوهابي لا يعترف بهذه الفروع والاصول أو ببعضها
فلا مقاربة بين الشيعة والوهابية
الصفحه ١٣٥ :
للمتقين ، وهنا قال له الباشا : اذا كان عرضها كعرض السموات والارض وأنت وأصحابك
تظللكم شجرة واحدة من شجراتها
الصفحه ١٥٨ : :
اذا نـزل ابن المصطفى بطن تلعـة
نفى جدبها واخضر بالنبت عودهـا
وزيد ربيع
الصفحه ١٧٦ : حوادث سنة ٢٣٦ ان المتوكل العباسي كان
شديد البغض والكراهة لعلي وآل علي واذا بلغه ان احدا يتولى عليا وآل
الصفحه ١٨٥ :
الفاطميين من قيامهم
بمناسبة ذكرى مصرع الحسين بمظاهر الحزن والاسف حكومة وشعبا ، ومضى يقول : اذا كان
الصفحه ٢٥ : طلائهما بقتلهم أو زجهم في السجون والمعتقلات
بدون أن يحرك المجتمع ساكنا ، وإذا تحرك انسان أغدقوا عليه