الصفحه ٣٠ :
لتخدعه عما يؤمن به
ويعمل من اجله لان دوره الرسالي يفرض عليه ان لا يسكت ولا يهادن وأن يثور راجياً
الصفحه ٣٢ : بن هند والوسائل التي كان يستعملها لتغطية جرائمه لم يعد لهذا التساؤل ما
يبرره ذلك لأن الواقع المرير
الصفحه ٩٠ :
ذكرى تلك المجزرة الرهيبة الملطخة بدماء آل بيت الرسول كافية لان تثير عاطفة
الحماس والحزن في قلوب الناس
الصفحه ١٣٠ : ونظرا لان الوهابيين يرون تشييد قبور الاولياء وزيارتها من انواع
الشرك ولا يزالون يواصلون حملاتهم المسعورة
الصفحه ١٩٦ :
بذلك إلا لأن مصلحتهما تقتضي ذلك وحينما تتحكم المصالح بالإنسان لم يعد يرى غيرها
ويستحل كل شيء في سبيلها
الصفحه ١٩٧ : يرددها :
اذا قدرت على خصمك فاجعل العفو شكرا على المقدرة والذي كان يقول : اذا ظفرك بخصمك
فليكن العفو احلى
الصفحه ٢٢ : وسوء لدعاته المخلصين ، ولم يكن ذاك إلا لأنها لم تكن لعصر دون عصر ولا
لفئة من الناس دون فئة كما لم تكن
الصفحه ٢٣ : الثورات لم يكتب لها ولا لقادتها الخلود إلا لفترات محدودة من الزمن لأنها
كانت وليدة ظروف محدودة أو انفعالات
الصفحه ٢٩ : وبخاصة عندما
عزم على البيعة لولده من بعده ، لان سكوته يؤمن له انقياد الامة ويمكنه من ممارسة
سياسته بدون
الصفحه ٣٥ : يزيد مواجهتها
بالأساليب التي اعتاد ابوه تغطية جرائمه بها ، لأنه كما وصفه البلاذري في أنساب
الأشراف من
الصفحه ٣٨ : من مجلس الوالي معززاً مكرماً كما دخل فحاول
أن يستفزه ويشحنه عليه فقال له : لأن فارقك الحسين الساعة
الصفحه ٤٥ : الله من مكة إلى يثرب
لأجل رسالته بعد أن تآمرت قريش على قتله لتتخلص منها ، لأن بقاءها ونتشارها مرهون
الصفحه ٤٧ : برأيه وهتف قائلا : لا ابقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن ، واقترن
رأيه هذا بأعجاب الحضور وتقديرهم لان
الصفحه ٦٢ : ء هو ومن معه من
اسرته وأصحابه على ثرى الطف ، لان سبيهن بعده من بلد إلى بلد لم يكن أقل اثرا على
تلك
الصفحه ٦٤ : وغيرت اتجاه الرأي العام نحوه ونحو
بيته مما اضطره لان يتنصل من تلك الجريمة ويلعن ابن زياد ويحاول ان يحمله