الصفحه ١٥٨ :
الاقوال العابرة حول
هذا الموضوع ، لا بد من المرور ببعض الجوانب عن حياة الحسن الانور وابنته السيدة
الصفحه ٢٩ :
الثورة على الحكم
الأموي موفورة في عهد معاوية والحسين يدركها ويعرفها وأحيانا كان يعبر عنها في
الصفحه ٣٥ : الصفات لا بد وأن يواجه الإحداث بالأسلوب
الذي يتفق مع شخصيته ، وهو ما حدث في النهاية بالنسبة إليها وإلى
الصفحه ٣٧ : تاركاً للجاهلية الجديدة المتمثلة في حكم يزيد أن تستفحل في بطشها
بقيم الحق والعدل وكرامة الإنسان فلم يبق
الصفحه ٣٨ : يزيد إليه فاراد الحسين عليهالسلام
ان يتخلص منه بدون استعمال العنف ، فقال له : مثلي لا يبايع سراً فإذا
الصفحه ١٧١ : التي جعلت الشيعة يلتزمون بها بدون انقطاع في كل بلد حلوا فيه بالرغم
مما كانوا يتعرضون له من الحاكمين
الصفحه ١٠٥ : الجد من اقتران أحفاده بعضهم ببعض لانه يعتبر ذلك
تأكيداً لنسله وامتدادا لنوع من انواع وجوده ، ولا بد وأن
الصفحه ١٤٣ :
دمشق لا بد وأن يكون
لها اثرها البالغ بالنسبة لعامة الناس وأن تفتك بالطبقات الكادحة الفقيرة ، وحدث
الصفحه ١٧٠ : لا بد وأن يتصور موقف الحسين وحيدا في مقابل تلك الحشود التي اجتمعت لقتاله
غير هياب ولا وجل يدافع
الصفحه ٢٥ : طلائهما بقتلهم أو زجهم في السجون والمعتقلات
بدون أن يحرك المجتمع ساكنا ، وإذا تحرك انسان أغدقوا عليه
الصفحه ٣٠ : لجبروت الأمويين وانحنى لكبريائهم لم يعد يصلحه الكلام
ولا بد له من شيء جديد يهزه ويحركه.
هذا الواقع
الصفحه ٤٧ : ء الصحابة في الزمان الذين يعتمدونه في
تواريخهم وكادوا ان يتفرقوا بدون ان ينتهوا إلى نتيجة حاسمة لولا ان
الصفحه ٦٢ :
وبدون مواربة او
تمويه اجاب الحسين اخاه محمد بن الحنفية وعيناه تنهمر بالدموع والالم يحز في قلبه
الصفحه ٦٩ : قائلا : الله اكبر
، ولم يكن الموقف موقف تكبير فلا بد وأن يكون تكبيرة لأمر ما أو لهم من همومه أراد
ان
الصفحه ١٢٠ :
الفادر وليس ذلك بغريب على ابن هند وسليل أمية فلقد كان يعمل بكل ما لديه وبدون
حياء وخشية هو ومن سخرهم من