الصفحه ١١ : .................................... ٤٠٠
ابيات لعبد الرحمان بن الحكم في هجاء
ابن زياد ، وما دار بين يزيد لعنه الله وبين أبي برزة صاحب
الصفحه ٢٧ : جاء عن هشام بن الحكم انه طلب من
شهاب الزهري أو غيره من الرواة ان يروي له عن الرسول أن الآية والذي
الصفحه ٣١ :
وحده مهوى الافئدة ومحط آمال المعذبين والمشردين والمضطهدين ولم يترك معاوية خلال
تلك المدة من حكمه باباً
الصفحه ٣٤ :
من كل حدب وصوب وهو
ما حدا بالأمويين إلى التحسس بهذا الواقع والتخوف من نتائجه. فكتب مروان بن الحكم
الصفحه ٣٩ : التي وجهها إلى الوليد بن عقبة المكلف بتوطيد حكمه في الحجاز وفي
مدينة الرسول بالذات ولم يكن الوالي يحسب
الصفحه ٤١ :
والتضحية لانقاذ شريعة جده من اولئك المردة أحفاد ابي سفيان والحكم بن العاص طريد
رسول الله حتى ولو كلفه ذلك
الصفحه ٧٨ : تلك الصدمة وتقوم بدورها الكامل بالحكمة والصبر الجميل ذلك الدور الذي يمثل
اسمى درجات البطولة وأغناها
الصفحه ١٣٣ :
الرياض يسأل فيه ما حكم زواج السنية من الشيعي. ويقول الشيخ الوهابي في جوابه كما
جاء في الجريدة المذكورة
الصفحه ١٣٨ : الرسول وسائر المعابد
وكجلد القرآن الكريم (١).
__________________
١ ـ لقد حكم فقهاء
المسلمين بتحريم
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه
الصفحه ١٧٢ : العفو واستعمال العقوبة (٢).
لقد وصل المنصور الى الحكم على حساب آل
ابي طالب كما ذكرنا وبعد ان استتبت له
الصفحه ١٧٤ :
وحكم المسلمين من بعده ولده المهدي بنفس
الروح اللئيمة الحاقدة على العلويين وصلحاء المسلمين وخفت في
الصفحه ١٨٤ : الفاطميون وحكمها المعز لدين الله الفاطمي فارتفعت معنويات
الشيعة بوجودهم وهيأوا لهم جميع الاجواع المناسبة
الصفحه ١٨٧ :
في بغداد وجهاتها والحمدانيين في سوريا والموصل وعندما اصبح الحكم في بلاد وجهاتها
والحمدانيين في سوريا