الصفحه ٥٤ :
أمر اصحابه بقتله
وقال لهم : انزلوا اليه وأريحوه. والانسان في الغالب قد يتأثر وينفعل من غير قصد
الصفحه ٥٩ :
لقد تمخضت مواقف الحسين بن علي عليهالسلام يوم عاشوراء ذلك اليوم التاريخي من
خلال ما ارتسم فيها من
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام وأبناء اخته بطلة كربلاء وشريكته في
الجهاد والتضحيات وأحفاد عمه عقيل بن أبي طالب وما اسرع ان كبّر
الصفحه ٧٣ :
لقد نفذ احفاد ابي طالب كل وصاياه
ووقفوا في وجه اولئك الجلادين والفراعنة أحفاد ابي سفيان يناضلون
الصفحه ٧٤ :
ولكنهم كانوا بما
اقترفوه في حقه كأنهم يأخذون بضبعه إلى السماء وكأنهم كانوا ينشرون جيف الحمير
فيما
الصفحه ٨٠ : وأمامها صفوف
الاعداء تملأ صحراء كربلاء فرفعت يديها في تلك اللحظات الحاسمة نحو السماء لتند عن
فمها عبقة من
الصفحه ١٠٢ : ثلاثة قد تقدمت نحو قبر النبي صلىاللهعليهوآله
وما ان وصلوا اليه حتى وقفوا إلى جانبه لفترة طويلة في
الصفحه ١٠٥ :
لعنه علي عليهالسلام اكثر من مرة
وزجره وحاول ان يضع حدا لتجاوزاته ومؤامراته وأخيراً اشترك في قتله مع
الصفحه ١٠٩ : .
وجاء في الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله انه قال : لقد اختارني الله في ثلاثة
من اهل بيتي انا
الصفحه ١٢٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله فيها وفي اهل بيته فلا تغاث ، هذا وبلا
شك فان العقيلة يومذاك كانت
الصفحه ١٧٧ : شعراء الشيعة في علي بن
الجهم :
لعمرك ليس الجهم بن بدر بشاعـر
وهذا علـي ابنـه
الصفحه ١٩٢ : : ان ولديك ابراهيم ومحمد سيقتلهما
المنصور.
وجاء في رواية ابي الفرج الاصفهاني انه
قال له : والله ان
الصفحه ٢٦ : ، يقف وحيداً في وجه معاوية وأجهزة حكمه الإرهابي
، ويرى بعينيه اولئك الصفة بقية السيف من شيعة أبيه وأخيه
الصفحه ٢٨ : .
ومن تلك المرويات ما يرجع إلى تخدير
المسلمين عن الثورة والتحرك ضد الحاكمين مهماً بالغوا في الجور والظلم
الصفحه ٣٥ :
عليه بين الحين
والآخر إلى أن يلتصقوا بالأرض ويكمنوا في بيوتهم ويحترسوا من كل ما يشير حولهم
الظنون