الصفحه ٦٢ :
وبدون مواربة او
تمويه اجاب الحسين اخاه محمد بن الحنفية وعيناه تنهمر بالدموع والالم يحز في قلبه
الصفحه ٧٧ : المعروفين بالجرأة والشجاعة ومقارعة الفرسان في المعارك التي كانت
المرأة تقف فيها إلى جانب الرجل وتؤدي دورها
الصفحه ١٠٦ :
اولاده ونشأوا في
بيته وبخاصة بعد ان تزوج من امهم أسماء بنت عميس بعد استشهاد زوجها جعفر الطيار
الصفحه ١٣٧ : المسؤولين في المملكة
السعودية ان يراقبوا تصرفات شيوخهم وأحكامهم الجائرة ودائرة الاوقاف التي تبذل
الملايين
الصفحه ١٤٤ : الخلافة بين الامويين انفسهم في بلاد الشام وكان قد تغلب على دمشق
الشام الضحاك بن قيس بعد ان اتفق الأمويون
الصفحه ١٥١ : بينه وبين عبدالله بن العباس رحمهالله مراسلة اوردها اليعقوبي في تاريخ وغيره
بعد تلك الجريمة النكرا
الصفحه ١٧٢ : إمامهم وسيدهم جعفر
بن محمد كما جاء في شرح ميمية ابي فراس والادب في ظل التشيع (١).
وترك لخليفته المهدي
الصفحه ١٧٤ :
وحكم المسلمين من بعده ولده المهدي بنفس
الروح اللئيمة الحاقدة على العلويين وصلحاء المسلمين وخفت في
الصفحه ١٨٠ : ء
والبيوت التي كان اصحابها يستقبلون الزوار فيها وكرب نحوا من مائتين جريب حوله ،
فلما بلغ الى القبر لم يتقدم
الصفحه ١٩٤ :
العلويين ويتباكون
على الحسين وأسرته ويرددون ما جرى عليهم في كربلاء والشام من يزيد وابن زياد
الصفحه ١٩٧ : اكلت اكلة قط أهنأ ولا اطيب من هذه الاكلة.
ومهما بالغ الامويون في الجرائم وأسرفوا
في قتل الابريا
الصفحه ٢٩ :
الثورة على الحكم
الأموي موفورة في عهد معاوية والحسين يدركها ويعرفها وأحيانا كان يعبر عنها في
الصفحه ٣٢ : على الحسين ان لا يتحرك عسكريا في عهد معاوية وأن يفرض على شيعته
وأصحابه الخلود إلى السكينة وانتظار
الصفحه ٤٢ : بين تلك الإرادتين ارادة الخير وإرادة الشر
تمثلت الأولى في شخصية عظيمة خرجت من بيت علي وفاطمة أضفت
الصفحه ٥٠ :
كأن في صدره اعصارا هو في طريقه إلى الانطلاق. خرج لأجل الرسالة التي هاجر لأجلها
جده الرسول الأعظم من