الصفحه ١٤٦ :
المرقد الزيني في مصر
بعد استقصاء أدلة القائلين بأن السيدة
زينب توفيت في مصر ودفنت فيها في المرقد
الصفحه ١٥٠ : من
المدينة ، ولماذا ترك لها الخيار في الذهاب الى أي بلد شاءت ، ولم يعارض في
اختيارها لمصر ، في حين ان
الصفحه ١٧٣ :
لجرائمهم.
وجاء في مناقب ابن شهر اشوب ان المنصور
قال للإمام الصادق عليهالسلام
: لاقتلنك ولأقتلن
الصفحه ١٧٦ : وفي عهده امتلأت سجونه من العلويين وشيعتهم
وكل من يتهم بالتشيع لهم على حد تعبير احمد امين في المجلد
الصفحه ١٧٩ : لأبي الفرج
الاصفهاني لنرى ما فعله المتوكل بقبر الحسين ومع زائريه ، فقد جاء في مقاتل
الطالبيين ان
الصفحه ١٨٨ : من قال فينا ما لم نقله في انفسنا.
لقد كان لتلك المواقف الجائرة التي
وقفها الحاكمون من المآتم
الصفحه ١٩٦ :
بذلك إلا لأن مصلحتهما تقتضي ذلك وحينما تتحكم المصالح بالإنسان لم يعد يرى غيرها
ويستحل كل شيء في سبيلها
الصفحه ٢٣ :
يعترضها من انتكاسات
تعرقل مسيرتها وأحيانا إلى الفشل الذي كان من تتائج تشدد تلك الانظمة في اجراءات
الصفحه ٣٧ :
وتخدير المعارضين
للسلطة الحاكمية وجيل الثورة الثاني بين من تعرض للإبادة الجماعية في مرج عذراء
وقصر
الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٤٣ :
للإصلاح واستئصال
الشرك والوثنية تلك الإرادة المتمثلة في الحسين وصحبه ، والإرادة الثانية الشريرة
الصفحه ٤٧ :
في المسجد ليعتمد لهم تاريخاً ، والمسلمون يوم ذاك لم يكن لهم تاريخ خاص ، فكان بعضهم
يؤرخ بعام الفيل
الصفحه ٧٨ :
ابتسمت للموت حين بشرها به الرسول الامين في الساعات الاخيرة من حياته وقال لها :
انت اول اهل بيتي لحوقا بي
الصفحه ٩٨ : من الاحداث الجسام التي صمدت فيها العقيلة كالطود الشامخ وضعضعت
كبرياء اولئك الجلادين وقلبت الدنيا على
الصفحه ١١٠ :
ويطلبون منه ان
يردهم الى مكة ، وكان ابن العاص حديث عهد بالزواج من احدى المكيات الفاتنات في
جمالهن