الصفحه ١٦٢ :
للفاطميين ضلع في نسبة ذلك المرقد لها ونسبة المرقد الثاني لرأس اخيها الحسين وهم
الذين اشاعوا بأن الرأس كان
الصفحه ١٨١ : في كربلاء فاذا مرقده قد حرث وفجر فيه
الماء وأرسلت الثيران والعوامل في الارض ، فبعيني وبصري رأيت
الصفحه ٩٥ :
اهل الكوفة لخذلانهم
اباه ويزيد بن معاوية وجميع من اشترك في قتاله ويقول : أبعد الحسين نطمئن إلى
الصفحه ٩٦ :
والمطالبة بالخلافة
وكان بتمنى لعائشة كان تقتل في البصرة ليشنع بقتلها على امير المؤمنين كما صارحها
الصفحه ١٢٦ :
ودين وخرجت عن حدود
الاحتشام والاتزان كما يخرج عامة الناس في مثل هذه الحالات والاحداث الجسام. لقد
الصفحه ١٥٤ : بصدد اثباته بأصالة عدم خروجها من المدينة هو بقاؤها فيها الى زمان القطع
بوفاتها ، ويرافق القطع بوفاتها
الصفحه ١٦٨ : عليه في
اليوم العاشر من المحرم فرآه حزينا كاسف اللون وهو يدعو ويقول : الله يا من خصنا
بالكرامة ارحم تلك
الصفحه ١٨٥ : ومضوا الى مشهد الحسين ، فاذا دخلوا اخذوا ينشدون
الشعر في رثاء اهل البيت عليهمالسلام
الى ان تمضي عليهم
الصفحه ٢٧ : ، ومن ابرزها وأرضاها
لمعاوية والحزب الأموي ما كان يتضمن القدح في علي وآل علي.
لقد بذل معاوية ما يعادل
الصفحه ٣٣ :
فقد آثر التريث لبينما تتوفر لشهادته ان تعطي النتائج التي تخدم الإسلام وتبعث
اليقظة والروح النضالية في
الصفحه ٣٤ :
إلى معاوية يحذره من التغاضي عن الحسين وأنصاره وجاء في كتابه إليه : ان رجالا من
أهل العراق ووجوه الحجاز
الصفحه ٥٥ : في نفوس المحبين وحتى في نفوس
الكثيرين في زماننا هذا من أمثال ابن سعد وأزرق العينين ، ولكن ذلك الاسى
الصفحه ٦٤ : ان يضرب يزيد
ثناياه بالقضيب ويحمل نساءه سبايا على أعقاب الجمال.
قد رأى الناس في السبايا من الفجيعة
الصفحه ١١٩ :
افتراءات الأمويين عليه
وجاء في العيون والمجالس للبيهقي ان
عبدالله بن عباس وعمرو بن العاص كانا في
الصفحه ١٤١ :
زينب ورائحة البخور
تملأ المسجد كله وراحوا يهمسون في ذهن أم العواجز وقد تمثلت لهم بشرا يسمع ويتنفس