الصفحه ١٤٤ :
__________________
١ ـ انظر تاريخ
اليعقوبي الجزء الثالث ص ٣ طبع النجف.
الصفحه ٦٢ : ودولتهم وكان الجزء المتمم
للغاية التي ارادها الحسين من نهضته فلقد أثار الاحزان والأشجان في نفوس المسلمين
الصفحه ١٤٢ : الى ذلك من الذين كتبوا على
مرقدها المازندارني في الجزء الثاني من معالي السبطين والسيد حسن الصدر وصاحب
الصفحه ١٥٤ : .
وممن رجح انها دفنت بالمدينة في البقيع
الى جوار مرقد زوجها عبدالله بن جعفر عباس قلي خان في كتابه الطراز
الصفحه ٧٠ : يزهو بمثل هذه الروح
التي يحملها شاب في مطلع شبابه فرد عليه قائلا : جزاك الله من ولد خير ما جزي
ولداً عن
الصفحه ١٠٨ : ء لهذا البيت الكريم ان اشير ولو بايجاز لجعفر الطيار ثالث المسلمين
ووالد عبدالله بن جعفر الذي اختار له
الصفحه ٧٨ : يقوى على تحملها احد من الناس.
ومهما كان الحال فلعلنا بعد هذا الفصل
نتوقف لإعطاء فكرة كافية عن ذلك
الصفحه ٩٠ :
ذكرى تلك المجزرة الرهيبة الملطخة بدماء آل بيت الرسول كافية لان تثير عاطفة
الحماس والحزن في قلوب الناس
الصفحه ١٠٠ :
الثالثة من عمره تبدأ مرحلة التوافق بينه وبين بيئته ومرحلة التمييز بين الالفاظ
والمعاني ، وان نموه العقلي
الصفحه ١٧٦ : الثالث من ضحى الاسلام.
واشتهر المتوكل بعدائه الشديد للعلويين
، فقد جاء في تاريخ ابن الاثير وهو يستعرض
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ١٤٨ :
وقالت الدكتورة بنت الشاطىء في ص ١٣٧ من
كتابها بطلة كربلاء في وصف رحلتها الى مصر : لقد بزغ هلال
الصفحه ٣٨ : ،
وعندما استلم الكتاب استدعي الحسين إليه ليلاً ، وعندما دخل الحسين عليه اخبره بموت
معاوية وقرأ عليه كتاب
الصفحه ٦٠ :
كما كان واثقاً من هزيمته عسكرياً كما يبدو ذلك من كتابه الذي كتبه الى الهاشميين
وهو في طريقه إلى العراق
الصفحه ١١٢ : وتجربة وحجة ، بيان
على حد تعبير عبد العزيز سيد الاهل في كتابه زينب بنت علي لا تصبر على مذلة ولا
تبيت على