الصفحه ١٤٤ : الحارث الكلابي بقيس بن طريف ابن حسان الهلالي
وانتهت المعركة لصالح مروان بن الحكم والأمويين (١) ، ومن
الصفحه ١٨٨ : خلال الحكم الشيعي في مصر وبغداد وحلب وجهاتها وفي فترات متعاقبة من الزمن
وعادت الى ما كانت عليه في العصر
الصفحه ٢٦ : ، يقف وحيداً في وجه معاوية وأجهزة حكمه الإرهابي
، ويرى بعينيه اولئك الصفة بقية السيف من شيعة أبيه وأخيه
الصفحه ٤٠ : جملتها موقفه مع مروان بن الحكم وهو ينصحه ان يبايع ليزيد بن معاوية
فرد عليه بقوله : وعلى الإسلام السلام
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآله وبقيت في
يده الى ان جاء للحكم سليمان بن عبد الملك فعزله عنها وأرجعها اليه عمر بن عبد
العزيز
الصفحه ١٨٦ : مواقف الشيعة وحكامهم من ذكرى
مجزرة الطف منذ حدوثها خلال القرون التي حكم الشيعة فيها بعض المناطق
الصفحه ١٩٥ :
اليهم وحينما وصلوا الى الحكم لم يختلفوا عن الامويين في شيء لا في الظلم والقسوة
ولا في الفسق والفجور ولا
الصفحه ١٩٦ : .
لقد حكم الفاطميون والبويهيون وغيرهم
ممن كانوا ينتسبون الى الشيعة ولم يختلفوا عن غيرهم من الحاكمين الا
الصفحه ١٩٧ : ء والصلحاء كما هو واقعهم فالإسلام لا يقر الاقتصاص منهم بهذا النحو
ولو انتهى الحكم بعد الأمويين الى العلويين
الصفحه ١٩٨ :
فلم يقبل منه وقتلهم
عن آخرهم.
لقد كانت السنوات الأربع التي حكم فيها
السفاح مرحلة انتقالية بين
الصفحه ٤ : .................................... ٤٠٠
ابيات لعبد الرحمان بن الحكم في هجاء
ابن زياد ، وما دار بين يزيد لعنه الله وبين أبي برزة صاحب
الصفحه ١١ : .................................... ٤٠٠
ابيات لعبد الرحمان بن الحكم في هجاء
ابن زياد ، وما دار بين يزيد لعنه الله وبين أبي برزة صاحب
الصفحه ٢٧ : جاء عن هشام بن الحكم انه طلب من
شهاب الزهري أو غيره من الرواة ان يروي له عن الرسول أن الآية والذي
الصفحه ٢٩ :
الثورة على الحكم
الأموي موفورة في عهد معاوية والحسين يدركها ويعرفها وأحيانا كان يعبر عنها في
الصفحه ٣١ :
وحده مهوى الافئدة ومحط آمال المعذبين والمشردين والمضطهدين ولم يترك معاوية خلال
تلك المدة من حكمه باباً