الصفحه ٧٩ :
، ولكن ابنة علي ذلك الطود الاشم الذي كان أثبت من الجبال الرواسي في الشدائد كانت
تجسد مواقف ابيها في كل
الصفحه ٩٣ :
الفترة ما رواء
الرواة عن عبدالله بن الحر الجعفي ، الذي زار المعركة بعد ايام من حدوثها وهو
يتلوى
الصفحه ١١٥ : السرير لأجبته ، فقال معاوية : كأنك تظن انك أشرف منه يا عبدالله ، فقال
عبدالله : أي والله ومنك ومن ابيك
الصفحه ١٤١ : الثلاثة ويتوافد عليه المسلمون من جميع الاقطار لا لشيء
إلا لأنها وقفت إلى جانب اخيها من الطغاة والظالمين
الصفحه ١٥٢ : بأنها في محلة الفسطاط من القاهرة
وما أبديناه من الملاحظات عليها اتي كما ارى تثير اكثر من الشفك في صحة ما
الصفحه ١٩٨ :
فلم يقبل منه وقتلهم
عن آخرهم.
لقد كانت السنوات الأربع التي حكم فيها
السفاح مرحلة انتقالية بين
الصفحه ٢٦ : الكرام ، وها هو بعد استشهاد أخيه بجنود العسل التي أعدها معاوية لكل من
كان يخشى منه على دولته وأمويته
الصفحه ٣٤ :
من كل حدب وصوب وهو
ما حدا بالأمويين إلى التحسس بهذا الواقع والتخوف من نتائجه. فكتب مروان بن الحكم
الصفحه ٤١ :
بين أيديهم ما يحدق
بالاسلام من دولة أبي سفيان العدو الأكبر لمحمد ورسالته وما عزم عليه من الثورة
الصفحه ٤٥ :
بين هجرة الرسول وهجرة الحسين
هجرتان من اجل الإسلام ورسالة الإسلام ،
الأولى منهما كانت فراراً من
الصفحه ٤٩ :
وخلال سنوات معدودات من حكمهم استطاعوا
ان يحققوا لهذا البيت اكثر أمانيه واتجهوا يعملون لوثنيتهم
الصفحه ٥٢ :
مكة إلى يثرب بعد ان
بات على فراشه بطل الإسلام الخالد ليدرأ عنه خطر الاعداء ويفيده بنفسه من مؤامرة
الصفحه ٥٣ : ما نحن عليه من
تخاذل وتراجع واذلال وانحراف عن الإسلام ومبادئه وقيمه وجدنا انفسنا من ابعد الناس
عن علي
الصفحه ٦٨ : ء واستشهاداً بحد السيوف ،
ولم يكن لتلك الفتوة الغضة والصبا الريان ان تهتم او تفكر بما أعد لها من غضارة
الدنيا
الصفحه ١٠٨ :
لمحات عن إسلام جعفر الطيار وهجرته
ووفاته
وأعود لأكرر انه قبل الحديث عن زواجهما
ارى من الوفا