الصفحه ١٦٠ : بمختلف فئاتهم يترددون عليها وعلى زوجها يأخذون عنهما
العلم والحديث واستفادوا من علمهما واستمر الناس
الصفحه ١٦١ :
على ايديهم الكرامات
وتتابعت على الناس منهم البركات والنفحات من اجابة الدعوات وكشف الكربات وقضا
الصفحه ١٧١ :
لله ولخير الناس اجمعين وهانت عنده الدنيا بكل ما فيها من متع ونعيم مغريات. ان
ذلك لم يكن إلا لأن شهادة
الصفحه ١٧٩ :
لولديهما ، وكان
المتوكل بمحاولاته لاخفاء قبر الحسين عليهالسلام
انه يجعله من الابراج التي تناطح
الصفحه ١٨٥ :
الفاطميين من قيامهم
بمناسبة ذكرى مصرع الحسين بمظاهر الحزن والاسف حكومة وشعبا ، ومضى يقول : اذا كان
الصفحه ١٩٧ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ٢٢ :
الحسين وكان لها من
الضجة في عالمها وما بعده في كل زمان ومكان ما كان لثورة الحسين ، وأعطت وقدمت
الصفحه ٣٩ :
يعلن عن موقفه من
يزيد وحكومته وعن تصميمه على الثورة مهما كانت التضحيات وقد أصبح وجها لوجه أمام
الصفحه ٥٤ :
أمر اصحابه بقتله
وقال لهم : انزلوا اليه وأريحوه. والانسان في الغالب قد يتأثر وينفعل من غير قصد
الصفحه ٥٥ : في نفوس المحبين وحتى في نفوس
الكثيرين في زماننا هذا من أمثال ابن سعد وأزرق العينين ، ولكن ذلك الاسى
الصفحه ٦٥ : عرف الناس في عاصمته وخارجها ان هذا الموكب لآل الرسول وبناته جعل يتنصل من
تلك الجريمة ويحمل أوزارها
الصفحه ٧٤ : وضعوه من الأحاديث في فضل بعض الصحابة والأمويين على حد تعبير الشعبي
وعبدالله بن عروة لولديهما.
ومهما
الصفحه ١٠٣ :
زواجها من عبدالله بن جعفر
لما بلغت الحوراء مبلغ الزواج وتخطت عهد
الطفولة طلبها الكثيرون من
الصفحه ١٢٣ : مذهولين عن كل شيء إلا عن شخصه الكريم
ومصير الإسلام من بعده ، وشاهدت وفاته وانتقاله الى الرفيق الأعلى
الصفحه ١٢٦ :
كانت ابنة محمد وعلي وفاطمة وأخت الحسنين وحفيدة أبي طالب أثبت من الجبال الرواسي
وأقوى من جميع تلك