الصفحه ١٩٦ :
من تتهموه بموالات
اهل البيت فنكلوا به واهدموا داره ، ان معاوية الاموي وابراهيم الهاشمي لم يأمرا
الصفحه ١٩٩ :
اذا اردنا ان ننقل
عن علي عليهالسلام ان نقول قال
الشيخ حتى لا نتعرض للأذى والمطاردة وكان من آثار
الصفحه ٥٠ :
واستغلال خرج من بيت
محمد وعلي البيت الذي وسع التاريخ كله فكان اكبر منه خرج غاضباً مصمما على الموت
الصفحه ٦٣ : .
ويدعي ابو مخنف انهم مروا بهم بمدينة
تكريت وكان اغلب اهلها من النصارى فلما اقتربوا منها وأرادوا دخولها
الصفحه ١٠٠ :
يومها لغدها وتمضي
عامة لياليها بالتهجد وتلاوة القرآن ، وحتى في ليلة الحادي عشر من المحرم وهي
تتلوى
الصفحه ١٠٤ : نسبا إذا قيس
حسبه ونسبه بالقرشيين فضلا عن اهل هذا البيت الذين بلغوا القمة في كل ما يتفاضل
فيه الناس من
الصفحه ١١٤ :
مواقفه النضالية قبل
خلافته وبعدها من الناكثين والقاسطين والمارقين.
وما كادت زينب تنتقل إلى بيتها
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه
الصفحه ١٤٣ :
من هذا النوع يصيب مدينة الرسول في تلك الفترة من التاريخ لا يتجاهله التاريخ ولا
الذين كانوا يسجلون
الصفحه ١٥١ : والتنصل من
مسؤولياتها ويحاول تغطية نتائجها المريرة بالتقرب من العلويين والاحسان اليهم ،
وقد اوصى مسلم بن
الصفحه ١٧٢ :
فلقد قال المنصور العباسي عندما عزم على
قتل الإمام الصادق : قتلت من ولد فاطمة الفا او يزيدون وتركت
الصفحه ١٧٧ :
وأطفالهم يتلوون من
آلام الجوع أذلاء صاغرين ، وكان يقرب اليه كل من يكره علياً امير المؤمنين كعلي بن
الصفحه ١٩٤ :
العلويين ويتباكون
على الحسين وأسرته ويرددون ما جرى عليهم في كربلاء والشام من يزيد وابن زياد
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٣١ : ان الحسين عليهالسلام
لقد عاصر معاوية مع ابيه وأخيه وعاصره بعد اخيه كما ذكرنا نحواً من عشر سنوات وكان