الصفحه ٤٦ :
وعادت قريش بعد جميع تلك المراحل التي
مرت بها معه تخطط من جديد للقضاء على رسالته لاسيما بعد ان أحست
الصفحه ٥٨ :
قد علمتم وان الدنيا
قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها ولم يبق منها إلا صبابة كصبابة الاناء وخسيس عيش
الصفحه ٨٦ :
وخطب واستنكار لسحق
القيم وكرامة الانسان ومحو الرسالة من الاذهان ومتابعة المسيرة التي قام بها اخوها
الصفحه ٨٧ :
وأين من الحسين وأنصاره من يدعون التشيع
للحسين وأبيه وأبنائه ، وقد باعوا انفسهم لمن يحملون روح يزيد
الصفحه ١٣٥ :
للمتقين ، وهنا قال له الباشا : اذا كان عرضها كعرض السموات والارض وأنت وأصحابك
تظللكم شجرة واحدة من شجراتها
الصفحه ١٦٥ : والثأر له من اولئك الطغاة وآخرون سيطر عليهم
الخوف فخلدوا الى الهدوء ينتظرون الظروف المناسبة ولكن ذلك لم
الصفحه ٢٨ : وان
مقاومتهم لإستبدالهم بغيرهم حتى ولو كان البديل من أعدل الناس وأحرصهم على مصالح
المسلمين وعلى مسيرة
الصفحه ٣٨ : يرجوه معاوية ويتمناه
، واستمر الحسين على موقفه من تلك البيعة التي فرضها معاوية على المسلمين بالسلاح
الصفحه ٤٧ : علياً أقبل
عليهم بالمعهود من رأيه السديد وقال : نؤرخ بهجرة الرسول من مكة إلى المدينة فأعجب
ابن الخطاب
الصفحه ٧٥ :
كالأسود الضواري
واثبت من الجبال الرواسي :
كرام بأرض الفاخـرية عـرسوا
فطابت
الصفحه ١١٣ :
ومضت مسرعة الى النبي وقالت : يا رسول
الله ان رجالا من اصحابك يتفاخرون علينا ويتباهون ويزعمون اننا
الصفحه ١٦٦ :
على ما جرى للحسين
وأسرته من قتل وأسر وسبي اتخذها غيرهم من الاعياد يتبادلون فيها التهاني والزيارات
الصفحه ١٦٨ :
معه عشرون شابا من
اهله وبنيه واخوته ما لهم على وجه الأرض من مثيل.
وروى عنه معاوية بن وهب وقد دخل
الصفحه ١٨٦ :
اليوم العاشر من
المحرم يأمر بتعطيل الاسواق كما يأمر الناس ان يخرجوا بالنياحة والنساء ناشرات
الشعور
الصفحه ١٩١ :
من عند الله وكانت
مصلحة الاسلام تفرض عليه ان لا يتجاهر في بعض الاعمال والواجبات ، وما ورد حول