الصفحه ٦ : ............................................................ ٤٤٧
أبيات
للصنوري............................................................. ٤٤٨
في فضيلة
الصفحه ١٣ : ............................................................ ٤٤٧
أبيات
للصنوري............................................................. ٤٤٨
في فضيلة
الصفحه ١٩٥ : الخراساني بأن يستعمل السيف ولا يرحم صغيراً او كبيراً ،
وكان فيما كتبه اليه كما جاء في رواية المقريزي من كتاب
الصفحه ١٧٤ :
وحكم المسلمين من بعده ولده المهدي بنفس
الروح اللئيمة الحاقدة على العلويين وصلحاء المسلمين وخفت في
الصفحه ١٧٦ : علي صادر
أمواله وقتله وأضاف الى ذلك انه كتب الى واليه في مصر يأمره باخراج آل ابي طالب
منها وطردهم الى
الصفحه ٢٩ : الحضرميين الذين
كتب فيهما ابن سمية انهما على دين علي عليهالسلام
فكتبت إليه ان يقتل كل من كان على دين علي
الصفحه ١٣٧ :
الوهابية المبتدعة المسعورين
الذين لا يعرفون من الإسلام إلا اسمه ان الشيعة هم المسلمون الذين كانوا
الصفحه ٨٢ : ينظر
اليها ببسمة الشامت المنتصر ويسأل من هذه المتنكرة فلا ترد عليه احتقاراً وازدراء
لشأنه ، وأعاد
الصفحه ١١٧ : عليهاالسلام ، وولد لعبدالله من زوجته زينب اربعة
ذكورا وأنثى واحدة وهم علي ومحمد وعباس وعون وأم كلثوم وكان قد
الصفحه ١٧٥ : وأقسم كما جاء في الاغاني طبع دار الكتب بالقاهرة
على استئصالهم وكل من يتشيع لهم وقال : حتام اصبر على آل
الصفحه ٩٤ :
فيا ليت اني كنت مـن قبـل قتلـة
ويـوم حسيـن كنت في رمس قابر
لقد أحس المسلمون
الصفحه ١٤٩ :
الذين كانوا يتتبعون
الاحداث كبيرها وصغيرها لم يتعرضوا لشيء من ذلك ، مع العلم بأن اخراجها من
الصفحه ١٥٥ :
على اخيها الحسين في
كربلاء وغيرها من المواقف وبعد وقعة الحرة واستباحة المدينة كانت تقيم النياحات
الصفحه ١٤٧ :
الموقف وبمواقف
العقيلة التي ألهبت المشاعر وهيجت عليه الرأي العام فكتب اليه كما جاء في ص ١٨٥ من
الصفحه ١٤٨ :
وقالت الدكتورة بنت الشاطىء في ص ١٣٧ من
كتابها بطلة كربلاء في وصف رحلتها الى مصر : لقد بزغ هلال