الصفحه ٣٦ :
موقف الحسين من بيعة يزيد بن ميسون
لقد كان الحسين الوارث الوحيد لتلك
الثورة التي فجرها جده الرسول
الصفحه ٤٢ : بين تلك الإرادتين ارادة الخير وإرادة الشر
تمثلت الأولى في شخصية عظيمة خرجت من بيت علي وفاطمة أضفت
الصفحه ٦٩ : ء عليها.
كان يسير إلى الشهادة ومن حوله عشرون
شابا او اكثر من بنيه واخوته وأبناء أخيه الحسن السبط
الصفحه ٨٣ : شهـدوا
جـزع الخـزرج من وقـع الاسل
لأهـلـوا واستهـلـوا فـرحـاً
الصفحه ٩٢ :
مـن نـبـي ومـلاك وقـبـيـل
قد لعنتـم علـى لسـان بـن داود
ومـوسـى وصـاحـب
الصفحه ١١٨ : واسيته بيدي فلقد واسيته بولدي. ودخل عليه احد غلمانه
يبكيهما ويقول : ماذا لقينا من الحسين بن علي ، فغضب
الصفحه ١٢١ : أحفاد أمية بالفجور والمنكرات.
وعلى ذلك مضى من جاء بعده من الأمويين
فحيث كانت قصورهم تعج بالغلمان
الصفحه ١٢٧ :
جيشه على مواصلة القتال واغتياله بكل الوسائل وكصلاة اخيها سيدة الشهداء في وسط
المعركة يوم العاشر من
الصفحه ١٤٥ : سنوات
تقريباً اذا لم يكن قد عاش اكثر من سبع وستين عاماً كما يدعي ذلك المسعودي وغيره.
ومهما كان الحال
الصفحه ١٦٩ : يكـون وان ذاك لكـائـن
لـبـني البنـات وراثـة الاعمـام
للبنت نـصف كـامل مـن
الصفحه ٧ : المختار إلى محمد بنالحنفية وعلي بن الحسين بمكة ٤٩٥
انتقام المختار من قتلة الحسين وأهل
بيته عليهمالسلام
الصفحه ١٤ : المختار إلى محمد بنالحنفية وعلي بن الحسين بمكة ٤٩٥
انتقام المختار من قتلة الحسين وأهل
بيته عليهمالسلام
الصفحه ٣٠ :
لتخدعه عما يؤمن به
ويعمل من اجله لان دوره الرسالي يفرض عليه ان لا يسكت ولا يهادن وأن يثور راجياً
الصفحه ٥٦ :
ورحم الله من قال في
وصفه :
اضميـر غيب الله كـيف لك الفنـا
نفـذت ورا
الصفحه ٧٨ :
ابتسمت للموت حين بشرها به الرسول الامين في الساعات الاخيرة من حياته وقال لها :
انت اول اهل بيتي لحوقا بي