الصفحه ١٠٥ :
وجرأته على الحق
وكان من المتآمرين على امير المؤمنين بعد ان تولى الخلافة ويعمل لمصلحة معاوية وقد
الصفحه ١٠٦ :
اولاده ونشأوا في
بيته وبخاصة بعد ان تزوج من امهم أسماء بنت عميس بعد استشهاد زوجها جعفر الطيار
الصفحه ١١٠ :
ويطلبون منه ان
يردهم الى مكة ، وكان ابن العاص حديث عهد بالزواج من احدى المكيات الفاتنات في
جمالهن
الصفحه ١٢٢ : بنت علي وفاطمة لتلك الاحداث الجسام منذ طفولتها حتى النفس الاخير من حياتها
وأصبحت حياتها محفوفة بسلسلة
الصفحه ١٣٣ :
سنة ١٩٨١ ـ ١٠ ربيع
الثاني ١٤٠١ جاء فيها سؤال موجه الى احد شيوخ الوهابية من شخص يدعى حسين حاجي في
الصفحه ١٦١ :
على ايديهم الكرامات
وتتابعت على الناس منهم البركات والنفحات من اجابة الدعوات وكشف الكربات وقضا
الصفحه ١٨٥ :
الفاطميين من قيامهم
بمناسبة ذكرى مصرع الحسين بمظاهر الحزن والاسف حكومة وشعبا ، ومضى يقول : اذا كان
الصفحه ١٩٧ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ٣٩ :
يعلن عن موقفه من
يزيد وحكومته وعن تصميمه على الثورة مهما كانت التضحيات وقد أصبح وجها لوجه أمام
الصفحه ٥٤ :
أمر اصحابه بقتله
وقال لهم : انزلوا اليه وأريحوه. والانسان في الغالب قد يتأثر وينفعل من غير قصد
الصفحه ٦٠ :
التاريخ انتصاراً
اوسع منه ولا فتحا كان ارضى لله منه ، وكان واثقاً من هذا الانتصار ومن هذا الفتح
الصفحه ٧٢ : من نسل ابي طالب وأحفاد
محمد بن عبدالله رفضوا الذل والهوان ومشوا إلى الموت بأنوف شامخة ورؤوس مرفوعة
الصفحه ١٠٣ :
زواجها من عبدالله بن جعفر
لما بلغت الحوراء مبلغ الزواج وتخطت عهد
الطفولة طلبها الكثيرون من
الصفحه ١٢٨ : بيت ابيها وزوجها ومع اخيها في رحلته الى الشهادة ان أتحدث ولو
بأقصى ما يمكن من الايجاز عن مرقدها الذي
الصفحه ١٤٤ : كانوا يتتبعون أحداث تلك الفترة من تاريخ المسلمين.
هذا بالإضافة الى ان سنة خمس وستين كانت
سنة صراع على