الصفحه ١٩٩ :
اذا اردنا ان ننقل
عن علي عليهالسلام ان نقول قال
الشيخ حتى لا نتعرض للأذى والمطاردة وكان من آثار
الصفحه ٥٠ :
واستغلال خرج من بيت
محمد وعلي البيت الذي وسع التاريخ كله فكان اكبر منه خرج غاضباً مصمما على الموت
الصفحه ٦٣ : .
ويدعي ابو مخنف انهم مروا بهم بمدينة
تكريت وكان اغلب اهلها من النصارى فلما اقتربوا منها وأرادوا دخولها
الصفحه ٩٩ :
له : ان الله قد اختار لها اسم زينب ، وأخبره كما يدعي الراوي بما يجري عليها من
المصائب فبكى النبي
الصفحه ١٠٠ :
يومها لغدها وتمضي
عامة لياليها بالتهجد وتلاوة القرآن ، وحتى في ليلة الحادي عشر من المحرم وهي
تتلوى
الصفحه ١١٤ :
مواقفه النضالية قبل
خلافته وبعدها من الناكثين والقاسطين والمارقين.
وما كادت زينب تنتقل إلى بيتها
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه
الصفحه ١٤٣ :
من هذا النوع يصيب مدينة الرسول في تلك الفترة من التاريخ لا يتجاهله التاريخ ولا
الذين كانوا يسجلون
الصفحه ١٨٢ : والشيعة يتوافدون عليه في مواسم معدودة من كل عام
، وبعد قرن من الزمن كتب ابن حوقل عن المشهد الذي بني فوق
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٢٩ : المولود على فراش عبيد من ثقيف وزعمت انه ابن ابيك
ورسول الله يقول : الولد للفراش وللعاهر الحجر فتركت سنة
الصفحه ٣٣ :
من اخيه الحسن ، فقد
رأى من خيانته وتخاذله واستسلامه للضغوط مثل ما رأى اخوه وأبوه من قبله لذلك كله
الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ٨٠ :
الهاشميين وأنصارهم
وظلت العقيلة ليلتها تلك ساهرة العين تنتقل من خيمة الى خيمة ومن خباء الى خبا
الصفحه ٩٨ :
لمحات عن حياة العقيلة قبل معركة
كربلاء
بعد هذه اللمحات عن مواقفها من معركة
كربلاء وما تلاها