الصفحه ١٣٢ :
تجسد اسلام محمد بن
عبدالله ويمنعون جميع الكتب الشيعية القديم منها والحديث من الدخول للبلاد التي
الصفحه ١٣٣ :
سنة ١٩٨١ ـ ١٠ ربيع
الثاني ١٤٠١ جاء فيها سؤال موجه الى احد شيوخ الوهابية من شخص يدعى حسين حاجي في
الصفحه ١٣٦ : من الخلافات الواقعة بين الفرق السنية العقائدية والمذهبية وان الخلاف بين
السنة والوهابيين قد بلغ اقصى
الصفحه ١٣٧ :
الوهابية المبتدعة المسعورين
الذين لا يعرفون من الإسلام إلا اسمه ان الشيعة هم المسلمون الذين كانوا
الصفحه ١٦٠ : بمختلف فئاتهم يترددون عليها وعلى زوجها يأخذون عنهما
العلم والحديث واستفادوا من علمهما واستمر الناس
الصفحه ١٦١ :
على ايديهم الكرامات
وتتابعت على الناس منهم البركات والنفحات من اجابة الدعوات وكشف الكربات وقضا
الصفحه ١٧١ :
لله ولخير الناس اجمعين وهانت عنده الدنيا بكل ما فيها من متع ونعيم مغريات. ان
ذلك لم يكن إلا لأن شهادة
الصفحه ١٧٩ :
لولديهما ، وكان
المتوكل بمحاولاته لاخفاء قبر الحسين عليهالسلام
انه يجعله من الابراج التي تناطح
الصفحه ١٨٥ :
الفاطميين من قيامهم
بمناسبة ذكرى مصرع الحسين بمظاهر الحزن والاسف حكومة وشعبا ، ومضى يقول : اذا كان
الصفحه ١٩٧ :
والتشفي من أخصامه
اكثر من السفاح ، بل يمكن القول بأنه لم يصل الى مستوى الخليفة الهاشمي من هذه
الصفحه ٢٢ :
الحسين وكان لها من
الضجة في عالمها وما بعده في كل زمان ومكان ما كان لثورة الحسين ، وأعطت وقدمت
الصفحه ٣٩ :
يعلن عن موقفه من
يزيد وحكومته وعن تصميمه على الثورة مهما كانت التضحيات وقد أصبح وجها لوجه أمام
الصفحه ٥٤ :
أمر اصحابه بقتله
وقال لهم : انزلوا اليه وأريحوه. والانسان في الغالب قد يتأثر وينفعل من غير قصد
الصفحه ٥٥ : في نفوس المحبين وحتى في نفوس
الكثيرين في زماننا هذا من أمثال ابن سعد وأزرق العينين ، ولكن ذلك الاسى
الصفحه ٦٠ :
التاريخ انتصاراً
اوسع منه ولا فتحا كان ارضى لله منه ، وكان واثقاً من هذا الانتصار ومن هذا الفتح