الصفحه ١٠٤ : نسبا إذا قيس
حسبه ونسبه بالقرشيين فضلا عن اهل هذا البيت الذين بلغوا القمة في كل ما يتفاضل
فيه الناس من
الصفحه ١١١ :
المسلمين الذين
اشتركوا في فتحها ، وبقي مع النبي بعد رجوعه الى المدينة أشهرا معدودات وبدخول
السنة
الصفحه ١٦٩ : على الظالمين وفراعنة العصور الذين
يتحكمون بكرامة الانسان وخيرات الارض التي اوجدها الله لأهل الأرض لا
الصفحه ١٩٦ : كانت العصمة او العدالة في الحاكم من
الضرورات التي لا يجوز تجاهلها بحال من الأحوال.
وجاء في المجلد
الصفحه ١٤٠ : وبأبيها وجدها لقضاء
حوائجهم ، ولا أحسب ان الذين يتوافدون على زيارة ابيها وأخيها في كربلاء والنجف
اكثر ممن
الصفحه ٩٦ : يستحوذ على العدد الأكبر من
مسلمي الحجاز الذين كانوا يبحثون عن بديل للأمويين وأصبح الناس يقولون ، كما جا
الصفحه ٨١ : فأدنت المرأة رأسها من احدى السبايا وقالت لها : من أي الاسارى انتن؟ فردت
عليها والالم يقطع أحشاءها : نحن
الصفحه ٤ : وبين حبر من
أحبار اليهود............................... ٣٩٦
ما دار بين يزيد لعنه الله وبين رسول
ملك
الصفحه ١١ : وبين حبر من
أحبار اليهود............................... ٣٩٦
ما دار بين يزيد لعنه الله وبين رسول
ملك
الصفحه ٤١ :
إلا بقتلـي يـا سيـوف خذينـي
تاركاً وراءه آراء المشيرين والناصحين
الذين لم تتسع آفاقهم لأهداف
الصفحه ٣٧ : وعسيراً لأنه لم يرث معها
جيشاً ولا سلاحاً ولا مالاً ولا أي قوة جبهوية أو مجموعة منظمة غير نفسه وحفنة من
الصفحه ٤٧ :
الخليفة الدائن أي
شعبان هذا أشعبان هذه السنة أو التي بعدها؟ ولما لم يطمئن لأحد منهما جمع المسلمين
الصفحه ١٣٣ : والجماعة طريقهم معروف في القول
والعمل والاعتقاد والشيعة طريقهم معروف ولا مقاربة بينهما لا في الاصول ولا في
الصفحه ١٧٠ : لا بد وأن يتصور موقف الحسين وحيدا في مقابل تلك الحشود التي اجتمعت لقتاله
غير هياب ولا وجل يدافع
الصفحه ٧٠ : : يا
أبتاه لا أراك الله سوء أولسنا على الحق ، هذا هو القول الفصل عند علي بن أبي طالب
وأبنائه شيوخاً