الصفحه ٨٤ : الجلادين برسالتها رافعة صوتها الى كل من لهم عهد مع اهل هذا البيت وكل من
آمنوا برسالة محمد في عصر وجيل وأرض
الصفحه ٨٧ : المثال ما جاء في وصف حالتها من قصيدة لأحد شعراء الطف السيد محمد
حسين الكشوان رحمهالله
يقول فيها
الصفحه ١٠٠ : قيصر وكسرى بناتهما في السندس والحرير وابنة محمد رسول الله في تلك
الثياب البالية.
وبلا شك في ان تلك
الصفحه ١٠٧ :
المخلصين هؤلاء يدعون بأن أبا طالب مات كافرا برسالة محمد وأبا سفيان بن حرب العدو
اللدود للإسلام ولكل من آمن
الصفحه ١٠٨ : وليس في مكة من يعبد الله سبحانه سوى محمد وعلي وخديجة بنت
خويلد وجعفر بن أبي طالب فكان النبي يتقدمهم
الصفحه ١١٨ : تفرضها المصلحة كما أمر اخاه محمد
بن الحنفية بذلك ، ولم يحدث التاريخ عن عبدالله بأنه كان يعصي للحسن
الصفحه ١٢٦ :
كانت ابنة محمد وعلي وفاطمة وأخت الحسنين وحفيدة أبي طالب أثبت من الجبال الرواسي
وأقوى من جميع تلك
الصفحه ١٣٦ :
الاسلامية الارعبة كما يعترف بذلك اهل السنة في مؤلفاتهم جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام ووصفه بالماصونية وانه
الصفحه ١٣٧ : ولا
يزالون متمسكين وعاملين باسلام محمد بن عبدالله صلىاللهعليهوآله
كما انزل عليه من خالق الأرض
الصفحه ١٤٠ : الرجاء وكانوا يهتفون
حول قبرها : يا أم العواجز ويا أم هاشم ويا ابنة محمد والزهراء ، ومضى يقول : ولكم
الصفحه ١٤٨ : هذا النحو ودونه من بعدهما الشعراني في كتابه لواقح
الأنوار والشيخ محمد الصبان في اسعاف الراغبين
الصفحه ١٥٤ : فاطمة ايضا وهذه تزوجها عبدالله بن
جعفر وهي التي رافقت الحسين عليهالسلام
الى كربلاء مع ولديها محمد بن
الصفحه ١٥٨ : الخليفة الاموي العادل ، ومضى يقول : ان محمد بن بشير الخارجي كان من جملة
الشعراء الذين مدحوه وقال فيه
الصفحه ١٦٢ : ولده زيدا ، وهذه قد تزوجت بعد ابن الخطاب من
محمد بن جعفر ولم تنجب منه وهي شقيقة الحسين لأمه وأبيه
الصفحه ١٧٢ : إمامهم وسيدهم جعفر
بن محمد كما جاء في شرح ميمية ابي فراس والادب في ظل التشيع (١).
وترك لخليفته المهدي