الصفحه ٣٢ : الذي فرض على الإمام ابي محمد الحسن بن علي عليهالسلام ان يصالح معاوية ويتنازل له عن السلطة
الزمنية فرض
الصفحه ٣٩ : أن الحسين سيعلنها في مجلسه بتلك الصراحة
وفي المجلس من هم أشد عداء لمحمد وآل محمد ورسالة محمد
الصفحه ٥٠ :
واستغلال خرج من بيت
محمد وعلي البيت الذي وسع التاريخ كله فكان اكبر منه خرج غاضباً مصمما على الموت
الصفحه ١١٠ : بالفشل الذريع بعد ان تولى جعفر بن ابي طالب الحديث مع
النجاشي وبطارقته وحدثهم عن ابن عمه محمد ورسالته وقرأ
الصفحه ١١٢ : اليوم ودعا بالحلاق
فحلق رؤوسنا وقال : اما محمد فشبيه عمنا ابي طالب ، وأما عبدالله فشبيه خَلقي
وخُلقي
الصفحه ١١٣ : وهاجرتم الى المدينة كما هاجرنا ولا فضل لاحد عليكم.
لقد تزوجت بعد مصرع زوجها من ابي بكر
فأولدها محمد بن
الصفحه ١٣٣ : الشيخ ولغيره
من شيوخ السوء الحاقدين على اهل البيت وشيعتهم والذين يتكلمون بلغه الامويين وابن
تيمية ومحمد
الصفحه ١٥٩ : والدها يأبى عليهم ويردهم ردا جميلا ، وحينما خطبها
اسحاق المؤتمن ابن الإمام جعفر بن محمد الصادق
الصفحه ١٩٠ : الأولى
لبعثته ثم يقول :
ولقد علمت بأن دين محمد
مـن خير اديان البريـة دينا
الصفحه ١٩١ : بالقيام الى العلويين ، وجاء عن المنصور انه
كان اذا ركب محمد بن عبدالله بن الحسن يأخذ بركابه ويسوي له ثيابه
الصفحه ١ : ،
واستشهادهما رحمة الله عليهما................. ٣٠٢
ارجاز محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي
طالب ، واستشهاده رحمة
الصفحه ٧ : المختار إلى محمد بنالحنفية وعلي بن الحسين بمكة ٤٩٥
انتقام المختار من قتلة الحسين وأهل
بيته عليهمالسلام
الصفحه ٨ : ،
واستشهادهما رحمة الله عليهما................. ٣٠٢
ارجاز محمد بن عبدالله بن جعفر بن أبي
طالب ، واستشهاده رحمة
الصفحه ١٤ : المختار إلى محمد بنالحنفية وعلي بن الحسين بمكة ٤٩٥
انتقام المختار من قتلة الحسين وأهل
بيته عليهمالسلام
الصفحه ٢١ :
المقدمة
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيِم
والصلاة والسلام على محمد وآله والأئمة
الهداة